"Inferno " إنفيرنو |
هل سيخدم الفيروس القاتل للبشرية!
Inferno
فيلم الجحيم من أكثر الأفلام |غموضاً |و| إثارة|،
قام بإخراجه "رون هاورد". ويُكمل الممثل "|توم هانكس|" الجزء الثالث من سلسلة الأفلام المأخوذة عن روايات "|دان براون|"، و بعد سبع سنوات من فلم "|ملائكة و شياطين|"
بطل القصة "|روبرت لانغدون|" عالم الرموز و البروفيسور في جامعة هارفارد و أستاذ فك الشفرات،
يستيقظ ليجد نفسه في غرفة في المستشفى في مدينة "فلورنس " في "إيطاليا" دون أن يفهم كيف وصل إليها، مع معاناة من آلامٍ في رأسه و ذاكرة مشوشة.
سريعاً يتم مهاجمته على يد قاتلة مُحترفة ولكنه ينجح في الهرب منها بمساعدة الطبيبة "سينا بروكس" من المستشفى، و التي تحاول متأملة باسترجاع ذاكرته.
يكتشف "لانغدون" بعد الهروب
أنه في مهمة لحل لغز وضعه عالم هندسة جينية قبل أن ينتحر تاركاً خطوطاً لكارثة بيولوجية و فيروساً قام بابتكاره لقتل خمسة و تسعون في المئة من البشر، فبإعتقاده أنه شرّ لا بدّ منه لتخليصهم من شرٍّ أعظم.
تماماً كالفيلمين السابقين، تُشارك الدكتورة "سيينا بروكس" في تتبُّع عدد من الخيوط و الألغاز لإكتشاف حقيقة التهديد و محاولة منعه، و الإختلاف هذه المرّة أن جميع الخطوط و الألغاز التي يحاولان حلّها تكون مُتعلّقة بشكل أو بآخر بأعمال الشاعر الإيطالي و التاريخي "دانتي أليغييري".
يبدأ البروفيسور بالبحث
و تبدأ جهات مختلفة بمطاردته دون وضوح كافٍ يمكننا من تحديد مكان الخير و مكان الشرّ، و هل هذه الجهات تريد مساعدته أم التخلّص منه؟
تضطر الطبيبة لأخد البروفيسور "لانغدون" إلى شقتها للإختباء، يجد في سترته أسطوانة غريبة و عند فتحها يرى انعكاساً لصورة جحيم "دانتي" يشبه الخيالات التي يراها لمُشوّهين و موتى و أشكال مُفزعة تمشي في الشوارع،
و كُتب عليها ما يدلّه إلى المكان الذي يتوجب عليه البحث فيه و هو متحف مشهور.
يقرر "لانغدون" إبلاغ القنصلية الأمريكية
لكنه يُفاجأ بوصول القاتلة إلى العنوان الذي أعطاه للقنصلية على دراجة نارية مع حشد كبير من رجال الشرطة لاقتحام الفندق، فيسرع "لانغدون" و الطبيبة "سيينا" بمغادرة مكانهما هاربين بسيارتها من جديد.
نرافقهما بجولة إلى متاحف إيطاليا
للبحث عن حلّ للرموز مع جوّ من |المطاردة |و |الإثارة| و تنضم لهما العالمة "إليزابيث" من منظمة الصحة الدولية يكتشفوا اختفاء تمثال قناع الموت عند "دانتي"، ويصيبوا بالدهشة عند عرض فيديو المراقبة و مشاهدة "لانغدون" يسرق التمثال،
فيهرب ثانية محاولاً حضّ ذاكرته لاسترجاع سبب سرقته ذلك التمثال و المكان الذي خبّأه فيه.
يعثرا على التمثال في متحف آخر
و يتمكن من حل رموزه و يستطيعا إيقاع القاتلة من ارتفاع عالٍ و تسقط ميتة و يُعاودا الهرب، ولكن يُفاجئ "لانغدون" بتغير يطرأ على " سيينا" التي عرفت ما كانت تبحث عنه؛ مكان الفيروس الخطير.
من تكون "سيينا"، و ما سبب رغبتها بإيجاد هذا الفيروس؟؟
نتابع الأحداث المُشوقة و المُطاردة في" المقال التالي"
تابعونا واكتبوا لنا رأيكم بالتعليقات وأسماء| الأفلام |التي تحبون أن تقرأوها على منصة سطر ...
لنا موعد جديد بفقرة
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك