مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 9/27/2021 09:46:00 م

"EXAM" إكزام
"EXAM" إكزام


 يُصنّف فلم "الإمتحان" من| أفلام الغرفة الواحدة|

 تدور جميع أحداثه في مكان واحد حيث |الإثارة |و|الغموض|.

يدور الفلم بين ثمانية أشخاص

 من مختلف الثقافات ومختلف الكفاءات للحصول على فرصة عمل في شركة خاصّة وسريّة ذات مردود مادّي عالي جداً بالإضافة إلى بعض الإمتيازات.

يدخل المُراقب ليُخبرهم أنهم فقط المرشحين من بين جميع المتقدمين لهذا العمل، مع وجوب تقيّدهم ببعض القوانين للفوز بالمنصب المُعلن عنه.

سؤالٌ واحدٌ فقط يحتاج الإجابة عنه خلال ثمانين دقيقة،

يكتشف الجميع أن الأوراق بيضاء ولا تحوي أية أسئلة، وبالتالي يبدأ التوتّر والقلق خوفاً من ضياع فرصة العمل هذه، لأنه من الطبيعي صعوبة السؤال وليس عدم وجوده.

تكون جميع تحركاتهم مراقبة، وعند بدء أول مشتركة منهم بالكتابة على الورقة تُستبعد فوراً وتُطرد بسبب انتهاكها للقوانين.

 يقترح المُرشّح الخامس أن يتعاونوا مع بعضهم لإيجاد السؤال، ويُطلق على كل واحد منهم اسماً مُستعاراً.

يبحث كل واحد من المرشحين عن السؤال بطريقته الخاصة، 

تبدأ "برونت" بفكرة أن يكون السؤال قد كُتب بواسطة الحبر السرّي أو بعلامات مائية، وأنهم بحاجة إلى ضوء معيّن يكشفه لهم، تستغرق هذه المحاولة عشرون دقيقة.

يستعينوا بورقة المشتركة التي تمّ استبعادها، للمحاولة فيها إن كان السؤال قد حُفر عليها، دون جدوى.

يجربوا فكرة أخرى

 باستخدام المياه التي من الممكن أن تُساعد في كشف السؤال على الأوراق، فيعملوا على تشغيل حساسات المطافئ ولا يطرأ أي تغيير، غير أن يستبعدها الحارس بسبب إتلافها للورقة دون إدراكها أنها قد أتلفت ورقتها الشخصية.

ينزعج "بلاك" ويهجم على "وايت" ويهدده بالضرب حتى تُغلق عيناه،

 تُسبب هذه اللكلمة بإطفاء النور في الغرفة المُصمم بخاصية التفعيل بالصوت. ينهار "ديف" ويقوم "وايت" بإجباره على إتلاف ورقته للتخلُّص منه أيضاً. 

يعترف بكذبته بخصوص مساعدتهم لبعضهم البعض مما يدفع "بلاك" للهجوم عليه وضربه وتقييده بعد أن أُغمي عليه.

بقيَ خمسة مشتركين مع نصف ساعة من الوقت،

 عند استيقاظ "وايت" يطلب العلاج والأدوية الخاصّة به فهو مريض بفايروس تسبب بوفاة الكثير من الأشخاص،

 يشكّ "براون" بأن تكون "دارك" حسب علم النفس العكسي؛ جاسوسة ويقرر تقييدها أيضاً في الكرسي لتعترف أنها فعلاً عاملة في الشركة لكنها قدّمت على هذه الوظيفة لأنها أفضل من وظيفتها الحالية، فيعمل "براون" على تعذيبها والتسبب بجروح لها لتُخبرهم عن السؤال.

 تستنجد "دارك" الإدارة لمساعدتهم وإنقاذ "وايت" من الموت وتكون بذلك قد خالفت قانوناً من قوانين المراقب ويتُم استبعادها.

تتمكّن "بلوند" من الحصول على كبسولة العلاج الخاصة ب "وايت" وإنقاذه قبل دخوله في غيبوبة

 ويتوصلوا إلى فكرة عدم وجودٍ للسؤال

 و أن الإختبار بحد ذاته هو السؤال، و أنهم الأجوبة كمشتركين،

 و بناءً على قول المُراقب بوجوب إجابة واحدة فهذا يعني أن من يبقى منهم يكون الفائز. 

مما يدفع "وايت" للهجوم على الحارس لمحاولة الحصول على المسدس الخاص به ويحاول "بلاك" منعه بشجار عنيف يدور بينهما ويجبر "براون" على الخروج من الغرفة والإنسحاب، ويليه دور "بلاك"، فتتدخل "بلوند" بالتظاهر بانسحابها تضحية لبقائه، فتقوم بإطفاء النور ليستغل "بلاك" الفرصة للإختباء ويطلق "وايت" عليه الرصاص ويصيبه.

ينتهي الوقت

 في المؤقت الظاهر أمامهم، يندفع "وايت" ليُخبر الإدارة بأنه الإجابة فيُلاحظ على ساعة الحارس أنه لا يزل من الوقت عشرون ثانية وأنه استُبعد بسبب مكالمته الإدارة.

تلتقط "بلوند" العدسة الساقطة من نظارات "ديف" وتستخدمها كعدسة مُكبرة لتبحث في الورقة عن أي سؤال، لترى أنه قد كُتب فيها بخط صغير جداً، ثم تتجه نحو المراقب لتقول له بأن إجابتها هي (لا، ليس لدي أيّ سؤال) فهذا هو السؤال الوحيد الذي سأله المُراقب.

لكنها لن تقبل الوظيفة 

قبل أن تحصل على أجوبة على أسئلتها، وأولها السؤال عمّن يكون "ديف" فيخبرها بأنه الرئيس التنفيذي للشركة، 

ثم تسأله عن سبب تضحية الشركة بحياتهم ويجيبها أنهم لم يتسببوا بأي ضرر لأي شخص منهم، فالرصاصة تحوي على آخر اكتشاف توصلوا له للتجديد السريع للخلايا وليس للقتل، 

وتنال المنصب بحكمة وجدارة.


تابعونا واكتبوا لنا رأيكم بالتعليقات وأسماء| الأفلام |التي تحبون أن تقرأوها على منصة سطر ... 

لنا موعد جديد بفقرة

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.