قصة الملك ذو القرنين |
ملوك الأرض الأربعة
هي من أكثر الملوك التي تمحورت إهتمامتها بالأديان.
و في هذه القصة الكثير من الأشياء المثيرة للدهشة و الحيرة فعلى الرغم من ذلك لقد بقي سرّها من أكبر الأسرار في |التاريخ|.
برأيك ما هي قصتهم و من هم؟
و هل حقاً وجد العلماء ما يدل عليهم أو هل وجدوا السد الذي بناه ذو القرنين؟
في مقالنا هذا سوف نتناول شخصية من أكثر الشخصيات غموضاً و التي قد قرأنا عنها أو سمعناها.
حيث إنها واحدة من |القصص| التي وردت أخبارها في عدة كتب منذ غابر الأزمنة.
بل ووصفت هذه الشخصية في غموضها مما أثار فضول المفسرين و المؤرخين إلى يومنا هذا.
و مقالنا اليوم عن أحد الملوك الأربعة الذين ذكروا في نص الحديث النبوي، الذي قد تحدث عن ملوك الأرض الأربعة و كان منهم اثنين مؤمنان و اثنين كافران
فالمؤمنان هم "ذو القرنين و سليمان" و الكافران هم "نمرود و بختنصر".
من هو الملك ذو القرنين؟
إنه الملك ذو القرنين شخصية كانت و مازلت تثير الجدل و الفضول حول من تكون هي،
فما قصة هذا الملك.
قصة هذا |الملك| ذكرت بشكل واضح و صريح في |القرأن الكريم| كما ورد ذكره في الديانات الأخرى.
دعونا نبدأ مع الرواية الإسلامية كما جاءت في |القرأن الكريم| في سورة الكهف من الأية (٨٣_٩٨)
و لكن قبل ذلك لنتعرف على أسباب نزول هذه الأيات على النبي ﷴ ﷺ كما وردت في معظم الكتب للمفسرين و العلماء.
حيث كان السبب في نزول هذه الآيات، هو أن كفار قريش أرادوا تعجيز النبي ﷴ ﷺ
فقد أرسلو وفد منهم إلى اليهود في (يثرب) لمساعدتهم بأعتبارهم أصحاب الكتاب و عندهم علم بالأمم الغابرة و أخبار الأنبياء.
فطلب منهم |اليهود| أن يسئلو ﷴ ﷺ عن ثلاث أمور فأن أجابهم فهو صادق و نبي.
حيث كانت الأمور الثلاثة هي..
لكي تتعرف على هذه الأمور التي سألوا النبي عنها، فعليك أن تتابع قراءة المقال اللاحق.
حيث إننا سوف نتستعرض أحداث و حقائق مثيرة و مدهشة أيضاً..
🕌 بقلمي:حسن فروخ
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك