Those who wish me dead
"ذوس هو ويش مي ديد"
-الجزء الثاني -
Those who wish me dead " أولئك الذين يتمنون موتي" |
نُتابع أحداث الفلم " أولئك الذين يتمنون موتي " و تستمر الأحداث و |التشويق |
مع مشهد المسؤول عن أفراد هذه الإغتيالات
حيث يتم إعلامه بموت سكرتير النائب العام دون ابنه، و يتفقوا على إحراق الغابة بُغية إشغال المخابرات بالحريق بعيداً عنهم ريثما يجدوا هم الطفل و يقوموا بقتله.
تجد |أنجلينا |أن الإرسال عاطل عن العمل في برج المراقبة بسبب البرق و تدرك صعوبة التواصل مع أي جهة ما يسبب حزن الطفل و إخبارها بقصته و عن قريبه الذي أراد الوصول إليه،
و يعطيها الورقة التي أعطاها إياه والده لتجد فيها معلومات خطيرة جداً ما يدفعهما إلى الخروج من مكانهما و الإبتعاد عن الخطر المحدق بهما.
في هذه الأثناء
يتجه المجرمان نحو منزل أمين الشرطة و تهلع زوجته منهما، يطلبا منها التعاون معهما لتفادي قتلها مع جنينها و الإتصال بزوجها لمعرفة مكانه،
لكنها تتصل به و تبدأ بالصراخ فيضربانها و تهجم عليهما بنار المدفأة و تحاول الوصول إلى بندقية وتطلق عليهما لكنهما يهربان خارج المنزل و يستمران في إطلاق الرصاص نحوها.
أنجلينا و الطفل في مشهد مُبرق و مُرعد
و ترشده إلى المشي قليلاً ثم الإستلقاء و بالتناوب، وهي إجراءات السلامة في هذه الأحوال الجويّة، و مع ذلك تصاب أنجلينا السيئة الحظ بصاعقة و يركد الطفل إليها لتطمئنه بأنها بخير ليعودا من جديد.
يصل أمين الشرطة إلى منزله و لكن مُرافقه يُقتل و يُخبراه المجرمان بأن زوجته برفقتهما ليضطر إلى الإستسلام لهما.
تتفاجئ أنجلينا بحريق كبير في الغابة
يمنعهما من عبورها، فتقرر العودة إلى البرج لطلب أي وسيلة للمساعدة. و بينما هي في البرج تستمع إلى صوت أمين الشرطة في الغابة برفقة رجلان،
تُريهما للطفل لسؤاله فيما إذا كانا قاتلا والده أم لا ثم تطلب منه الإختباء بعد التعرف عليهما لأنهما يطلبان من أمين الشرطة الصعود إلى البرج و التحقق من خلوه أو قتل من فيه و حرقه،
و بينما يتحدث أمين الشرطة إلى أنجلينا يتسلق أحد المجرمان الشجرة و يطلق عليهما الرصاص و يصيب أمين الشرطة في كتفه لتهرب أنجلينا مع الطفل بسرعة،
و تطلق زوجة أمين الشرطة ببندقية الخرز على الرجلان و تصيب أحدهما، و تستمر الأحداث بتبادل إطلاق الرصاص بين أنجلينا و الرجل الآخر الذي ينال منها و يهدد بها الطفل ليُسلّم نفسه إليه و تجري مشاجرة بينهم تنتهي بهرب أنجلينا برفقة الطفل،
تمرّ النار فوقهما فيما هما مختبئان تحت الماء؛ بأحد أجمل المشاهد التي من الممكن أن تراها تصويراً و إخراجاً،
و ينتهي كل شيء في صباح اليوم التالي و يصل الدعم بمروحية تهبط في الموقع بالإضافة إلى قناة إعلامية لتغطية الحدث معلنة انتهاء الفلم بمحادثة لطيفة بين أنجلينا و الطفل.
تابعونا واكتبوا لنا رأيكم بالتعليقات وأسماء| الأفلام |التي تحبون أن تقرأوها على منصة سطر ...
لنا موعد جديد بفقرة
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك