Ayla أيلا ابنة الحرب تصميم الصورة رزان الحموي |
نتابع معاً .. فيلم| الدراما|| التركي| "آيلا"،الذي يحكي عن| قصة حقيقية |حدثت مع الضابط التركي "سليمان"، أثناء قيامه بجوانبه الوطني، عام 1950 بعد الحرب العالمية الثانية و خلال الحرب الكورية.
من| إخراج |جان أولكاي ,|بطولة| إسماعيل حجي أوغلو و جيتين تيكندور بدور سليمان وشاركهم كيونغ جي لي و كيم سول بدور أيلا | صدر الفيلم| عام 2017
في " الجزء السابق " بعد أن تمكنت الطفلة آيلا، من التحدث أمام الجميع، قرر سليمان و مسعود تعليمها اللغة التركية، ليتمكنا من التواصل معها.
فتخبره آيلا أنها لا تملك أم أو أب، أو حتى أخوة. لكنها الآن تمتلك أب جميل، وتحضنه هو ,وترى أيضاً صورة لدراجة هوائية، فتتذكر الدراجة التي صنعها لها والدها.
لتأخذ آيلا بعدها سليمان بيده، وتريه الدراجة النارية الموجودة في مخزن صادق، ولا يعلم بها أحد من السلطات.
فيستدعي صادق على الفور، ليعلم من أين أحضرها فيخبره صادق أنه صنعه بنفسه، حيث كان يجمع القطع الخاصة به، من السكان المحليين.
وهذا التعامل ممنوع نهائياً في قطاعهم العسكري، فيحذره سليمان من التعامل، معهم مرةً أخرى وإلا سيصدر بحقه إجراء عقوبي.
القريب الغامض:
يقضي سليمان ومسعود ومعهم آيلا، يوم عطلتهم في السوق, إلا أن يأتي صادق ويخبر سليمان، أن أحد الأشخاص تعرف على آيلا، وهو من أحد أقاربها.
وقد ترك هذا الشخص عنوانه لسليمان، ليحضر لهم آيلا.
لكن سليمان يقرر أن يذهب وحده أولاً، ليتأكد أنهم أهلها فعلاً ويطلب من صادق، أن لا يخبر أحد بمكانه.
الرهينة:
لكن في هذه الأثناء يكون العسكري محرم، يستمع لكلامهم ويسرع ليخبر علي بما يحدث، لإنه يشك أن كل الموضوع هو فخ فقط.
وفعلاً يكون الأمر فخ، ليتمكن الكوريين من الإمساك سليمان كرهينة، ويجبروه على الإعتراف بمعلومات عن القطاع الذي هم به.
فيذهب علي و صادق بسرعة على دراجته النارية، لإن خروج سيارة عسكرية ممنوع دون أخذ إذن من الجنرال.
ويكون الجندي الكوري يهدد سليمان بالقتل، إذا لم يعترف بشيء عن قطاعه، والمعلومات الذي يريد أن يعرفها.
وفي هذه الأثناء يتمكن علي من دخول المكان، واقتحامه.
الدراجة المحرمة وإنقاذ حياة سليمان:
ويهدد المتواجدين هناك إذا لم يطلقوا سراح سليمان، سيأمره جيشه بإقتحام المكان وقتل جميع المتواجدين.
فيخاف الكوريين منه فعلاً ويطلقوا سراح سليمان، ويسرعوا إلى دراجة صادق للرجوع.
وعندما يعودون بسرعة للقطاع، قبل أن يعلم الجنرال بخروجهم دون إذنه. ويعلم علي أن |مارلين مونرو|، ستقيم لهم حفل كنوع من الدعم لهم.
مارلين مونرو والجنود الأتراك:
لكن الجنرال يخبرهم أن يوم الحفل، سيكون في نفس يوم مهمته ولن يتمكن من حضورها. فيجن علي لإنه لن يتمكن من حضورها، لإنه يحبها كثيراً ويريد أن يقابلها.
فيقوم سليمان و مسعود بتهدئته، ويعدانه أنهم سيجعلان مارلين تكتب له رسالة، خصيصاً له على صورة لها.
وعندما أتى يوم الحفلة كان المكان مكتظ جداً، فخاف سليمان أن لا يستطيع، أن يفي بوعده لصديقه علي.
لكنه يتمكن من إيصال آيلا لمسرح مارلين، والتي توقع على صورة لها باسم علي.
هل سيفرح علي بالصورة التي استطاع سليمان توقيعها له ؟؟
إقرأ الجزء الخامس، لنعرف المزيد عن هذا الإنسان العطوف مع طفلته.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك