dragonheart vengeance
(4)دراجون هيرت فينغ
دراجون هيرت فينغ - الجزء الرابع تصميم الصورة : ريم أبو فخر |
قلب التنين
|فيلم| |مغامرة| ,إخراج روب كوهين , |بطولة| دينيس كويد, شون كونري , جولي كرستي , جايسون إسحاق
توقفنا في الجزء السابق عندما جمدت سيفيث يد الذئب، واسرعوا لمساعدة داريوس من الموت عندما هاجمته عصابة الأفعى.
ومن بعدها هاجمت باقي عصابة الأفعى وتمكنت من قتلهم جميعاً، في هذه الأثناء يكون لوكاس يحارب الأفعى، فتطلق سيفيث كرة ثلجية لتقتل الأفعى بها، لكنها تأتي على داريوس بالخطأ، فيقعان هما الاثنان في ذات الوقت ويتألمان، ولا يعرف لوكاس ماذا حصل، فيخبره داريوس أنه عندما مات والداه، كان هو أيضاً مرمي على الأرض يصارع الموت.
ارتباط سيفيث بداريوس:
لكن سيفيث أتت وأعطته نصف قلبها لتمنحه الحياة، ومنذ ذلك الوقت هو مرتبط بسيفيث روحياً، وأيضاً أصبح قادر على فهم لغة الحيوانات والطيور والتواصل معهم، وعندما تأكد من ارتباطه بها، ذهب إليها لطلب مساعدتها للانتقام من قتلة والديه، لكنها رفضت ذلك حينها، وهو يكرهها منذ لك الوقت.
وعندما فهم لوكاس هذه العلاقة والقصة، يعودان مرة أخرى إلى كوخ الأفعى، ويجدان هناك مجموعة من الرسائل التي كادت معدة للحرق، فيأخذها داريوس ليقرأها لاحقاً، وتكون الأفعى رهينة بين يديهم، بعد هروب الذئب منهم أثناء المعركة، ويجبرون الأفعى على إخبارهم، بمكان أخر عضو في العصابة وهو "العقرب".
نهاية الأفعى:
ترفض الأفعى إخبارهم بمكانه، فيطلب داريوس من لوكاس انه يقتلها بيديه للانتقام منها، لكن سيفيث تطلب منه أن يسلمها لسجن المدينة تحت إمرة الملك، فيتشاجر داريوس معها ويخبرها أن لوكاس عليه أن ينتقم من القتلة بنفسه، كما كان يجب أن يفعل هو مع قتلة والديه.
حقيقة قلب سيفيث:
لكن سيفيث تضطر في هذه اللحظات، للاعتراف له أن من كان يركب على هذه العربة، هو الملك نفسه عندما كان مصاب، وهو من أمر السائق الخاص به، أن يوقع العربة التي يتواجد عليها أهل داريوس، لإنه كان على وشك الموت من الإصابة، وعندما وجدته هي لداريوس على وشك الموت، اعطته نصف قلبها لحمايته من الموت.
وعندما طلب منها أن تعطي الملك نصف قلبها، رفضت ذلك لإنها شاركته مع داريوس، ومن بعدها تم تسميتها بالخائن في البلدة. يفهم داريوس بعد سماع القصة منها أنها كانت مظلومة من قبله، فيقرران من بعدها تسليم الأفعى، إلى مسؤول السجن في البلدة، ويتعرف لوكاس بالفتاة التي أعجبته سابقاً.
الزيارة الثانية في البلدة:
تكون أوانا ابنة المسؤول عن السجن، وهي التي أعجب بها لوكاس، ويقرر لوكاس أن يأتي لزيارتها مساءاً، وفي نفس الوقت يكون داريوس، جالساً في أحد الحانات يقرأ الرسائل التي وجدها في كوخ الأفعى، ويعلم ان كل أفراد العصابة كانوا يعملون تحت أمر واسم الملك....
إذاً الملك هو السبب والرئيس لهذه العصابة، وهو من يحركهم جميعاً.... كيف سيكون عقابه؟ أم أنه سيلوذ بالفرار ويلقي اللوم على أحد رعاياه؟! الجزء الأخير من القصة، يحمل بقية الأحداث وأكثرها تشوقياً.
أمل الخضر
فيلم بدقيقة🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك