حقيقة الرجل الإسباني الذي يدعي بأنه يسافر عبر الزمن تصميم الصورة رزان الحموي |
الإسباني الذي أتى من المستقبل ، ويعيش في الحاضر
استيقظ من غيبوبته ، ووجد أن العالم قد أختفى بأكمله
|غموض| قصته الغريبة ، جذبت الملايين لمتابعته،
احترافه العبقري ، جعل الناس لايفرقون بين الحقيقة و|الخيال|......
الناجي الوحيد في العالم ، الذي يعيش في ٢٠٢٧م
أكثر من شخص في العالم قام بأدعاء بأنه قد سافر| عبر الزمن |، أو أنه قد عاش في زمن غير زمننا الحالي ، وأنه يوجد عوالم موازية ، وبشر ومخلوقات ثانية ،
حتى أن أغلب| الأفلام| ألفت قصص كثيرة ، عن هذا الموضوع ، وأخذو منها مرابح خيالية....
ولكن أشهر تلك الأفلام هو فلم| الناجي الأخير| ، ليس بالأمكان بأن نقيمه بتقييم الأفلام ، ولكن نستطيع القول بأنه بصيغة الأفلام ،
من الممكن أن يكون ترويجاً ذكيا ، لفلم قد يظهر قريباً ، ولأن أغلبنا يعلم أن تلك الأشياء ، لاتحدث سوى في الأفلام ، هذه الأشياء |الخارقة| للطبيعة لاتحدث ألا في الأفلام، ولاشيء يحدث في واقعنا الحقيقي...
إن أغلب الإعلاميين الذين يخرجون بأفكار كهذه ، هدفهم الوحيد الإهتمام والمتابعات ، وبعضهم يحصل على مايريد ، والبعض الأخر يفشل فشلاً ذريعاً ،
ولكن هناك شخص
استطاع في فترة بسيطة وقصيرة ، وبطريقة عبقرية وجديدة ، أن يجعل العالم بأكمله التحدث عنه ، وأكثر من شركة إنتاج قررت أن تخرج من قصته فلم عالمي ،
وبذلك أصبح لشركات الإنتاج أفكار جديدة تخرج بها وتعرض لها.
بدأت في الفترة الأخيرة تظهر تسجيلات فيديو غريبة من نوعها على| مواقع التواصل الاجتماعي| ، و بالأخص على ذلك التطبيق الذي يدعى بالتيك توك ، من شخص اسباني ، يدعي بأنه الناجي الوحيد ، في عام ٢٠٢٧م من كارثة حصلت في العالم....
وبدأ بنشر فيديوهات على التيك توك بما يخص ذلك الموضوع
وفي أول فيديوهاته
ادعى بأنه قد استيقظ بعد غيبوبته ، وتفاجئ بأنه داخل مستشفى في| اسبانيا |،
وأنه لم يذكر أي شيء سوى أسمه ، ولا يعلم ما الذي حدث معه ، وماهو السبب الذي جعله يدخل المستشفى،
بعد ذلك قام بالبحث عن الممرضات والأطباء أو اي شخص في تلك المستشفى ولكن لم يجد أحد ،
فقام بالخروج من تلك المستشفى لكي يرى أي رجل او أي شخص خارجها......
بعد خروجه من تلك المستشفى ، المفاجئة أنه.......
لكي تكمل الرواية وتتعرف ماذا حصل مع ذلك الرجل ،تابعنا عزيزي القارئ في المقال اللاحق حيث سنستعرض أحداث مذهلة وشيقة.
بقلمي:حسن فروخ
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك