مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 11/27/2021 10:47:00 م

Like. Share. Follow. لايك .شير . فولو.
 Like. Share. Follow. لايك .شير . فولو.
تصميم الصورة ريم أبو فخر 

فيلم |رعب| نفسي من كتابة و |إخراج |" جلين جيرس "| بطولة |" كيينان لونسديل " و " إيما هورفاث " وقد| صدر عام|  2017.

لنتابع معاً...

 هاجمت المهووسة غاريت ولايل، الذي تخلى عن صداقته له وتركه لينجو من الموت، في الجزء السابق، حيث قامت بإحراق المنزل.


فيترك غاريت سلاحه ويستخدم مطفأة الحرائق، ليطفأ النيران التي اندلعت. فتدخل عليه شيل بلفأس، وتهاجمه لكن غاريت يتصدى لها. 

لكنها تتمكن من أن توقعه على الأرض، وتخنقه بأحد الأسلاك، فيضربها غاريت ويبعدها عنه.

لكنها تضربه بأحد الألواح الزجاجية، مما يؤدي إلى نزيف به، وعندما كان تحاول أن تمسك بالسكين، لتقوم بقتله. 

يمنعها غاريت ويكسر لها يدها، فتستسلم شيل.

وتسأله لماذا لا يحبها؟، فيجيبها وهو يصرخ عليها، أنه كان يفترض بها أن تنساه.

لكنها لم تكن تتقبل هذا الشيء بسبب جنونها وهوسها به، فتمسك شيل بالسكين وتطعن غاريت بها ببطنه.

 فيضربها هو بأحد المعادن على رأسها، فتبدأ بالنزيف إلى أن يغمى عليها، ومن بعدها يغمى على غاريت أيضاً.

فتموت شيل وهي تحاول أن تصل لغاريت. 


بدون مشاركة مع أحد:

وفي اليوم التالي تأتي سيارة إلى البيت، وتكون إحدى متابعات غاريت، وهذ نفسها التي كانت تبحث عن موقعه على الخرائط.

وعندما تدخل إلى البيت وتجد غاريت، وهو ينزف ومازال على قيد الحياة، فتأخذه الفتاة إلى سيارتها وتسرع به. 

يطلب منها غاريت أن تأخذه إلى المستشفى، لكنها ترفض وتخبره أنها ستعتني به بنفسها.

وفي طريقهم يشاهدان سيارة شرطة، ويكون بداخلها لايل، لكنهم لا ينتبهون إلى غاريت وهو بداخل السيارة الأخرى.

 وقررت الفتاة أن تأخذ غاريت إلى منزلها، وتريه اللوحات التي رسمتها له، كأحد الفتيات المعجبات به.

فيفهم غاريت أن متابعينه يضعون له زر الإعجاب، لكنهم لم يقبلوا أن يتشاركوا به مع أحد آخر. 


وهكذا يكون قد انتهينا من هذه القصة الحذرة والغريبة من نوعها.

 أتمنى أن تكون قد نالت على إعجابكم، لا تنسى أن تخبرني برأيك في التعليقات. 

بقلمي أمل الخضر  

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.