Like. Share. Follow. لايك .شير . فولو. تصميم الصورة ريم أبو فخر |
فيلم |رعب| نفسي من كتابة و |إخراج |" جلين جيرس "| بطولة |" كيينان لونسديل " و " إيما هورفاث " وقد| صدر عام| 2017.
لنتابع معاً...
اعترفت شيل لغاريت أنها، صاحبة الحساب رقم اثنان وعشرون، مما أثار غضبه وقرر الابتعاد عنها وعدم التواصل معها على الإطلاق في المقال السابق
خطة المهووسة باليوتيوبر:
ومع حلول الليل تتصل بـ لايل وتخبره أنها معجبة به، وتذهب إلى بيت لايل ويرحب هو بها كثيراً.
ويشغل الموسيقى ويعطيها مشروب كحولي، لكن شيل تكون تخطط لإستغلال لايل، لتتقرب أكثر إلى غاريت.
وعندما يذهب لايل إلى الحمام، تضع شيل منوم داخل كأس مشروب، وبعد وقت قصير ينام لايل بسبب الدواء المنوم.
وتسرق منه شيل مفاتيحه، ومن ضمنه مفتاح بيت غاريت، وتقوم بنسخ نسخة لها من المفاتيح.
ويكون غاريت يسجل فيديو جديد له، وعندما ينتهي من التصوير.
يتصرف لايل بطريقة غريبة بسبب ما حدث في الليلة الماضية، لكنه لا يخبر أحد مما حدث لأصدقائه.
ويشعر كلاً من كيكي وغاريت، أن لايل يعاني من شيء غريب، يحدث معه ويزعجه كثيراً.
ويكون هو غير متأكد من إخبار كيكي بالذي حصل بينه وبين شيل أم لا.
الاقتحام المدمر للفرصة الثانية:
تقتحم شيل بيت غاريت في غيابه، وتنسخ جميع ملفاته التي توجد على الكمبيوتر، على فلاشة تحملها معها.
وفي هذه الأثناء يتصل بها غاريت ويعتذر منها، وأنه لم يكن يجيب على مكالماته، ويتحدث معها عن الفتاة التي ماتت.
حيث شكل موت هذه الفتاة لدى غاريت، شعور الذنب تجاه شيل، خوفاً من أن يكون قد ظلمها.
ويطلب منها أن توافق على إعطاء العلاقة فرصة ثانية، ويحاول أن يرتبط بها.
وفي الليل يصل غاريت إلى منزله ويتصل بشيل، فيسمع صوت نفسه وهو يتحدث في الموبايل.
فيتتبع مصدر الصوت الذي خرج من الحمام، فيجد أن الصوت يخرج من حمامه.
حيث أن شيل تستلقي في حوض استحمام منزله، وتتكلم معه عبر هاتفه.
فيغضب غاريت من الذي حدث ورأه، ويقلق كثيراً ويبدأ باللف حول نفسه في صالة الجلوس.
وتلحق به شيل إلى الصالة، لكن غاريت يصرخ عليها لإنه يشعر بالخوف، من تصرفاتها وتحركتها معه، ويخبرها أنها تتصرف مثل المختلين عقلياً.
نوبات الجنون لشيل:
فتشعر شيل بالضيق والانزعاج لإنها تركت كل شيء في حياتها لأجله، لكنه لا يعطيها أي اهتمام في المقابل.
وتغضب كثيراً وتضربه، وترمي بنفسها على أحد الطاولات، ذات السطح الزجاجي حتى تجعل غاريت، يظن نفسه هو من ألقى بها.
وتبدأ يدها بالنزيف وتنجح خطتها، بجعل غاريت يتعاطف معها.
وبعد دقائق تعالج شيل جرح يدها، وتندم على تصرفاته مع غاريت، ويعرض عليها غاريت أنه سيدفع لها، ثمن تذكرة طيرانها إلى شيكاغو.
لكن شيل ترفض عرض غاريت، وتخبره أنها تحبه وهي متوقعة، أن لا يبادلها هو نفس الشعور.
لكنها تشعر بالرضا لإنها صارحته، وأخبرته بماذا تشعر هي تجاهه.
هل حقاً ستبتعد شيل المهووسة بغاريت عنه نهائياً؟!
أم أنها تخطط لشيءٍ ما؟
. سارع بقراءة الجزء الرابع لتتعرف على المزيد.
بقلمي أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك