مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 11/12/2021 09:10:00 م

Stardust ستارداست
Stardust ستارداست 
تصميم الصورة رزان الحموي 

لنتابع معاُ فيلم |التشويق| |الرومنسي| الذي يحكي| مغامرة |في عالم السحر | بطولة | كلير دينس و ميشيل فايفر و روبيرت دينيرو

 بعد أن حرر الحصان السحري النجمة، في الجزء السابق. حاول تريستن اللحاق بها، لكنه اصطدم بعربة الأمير. 

لنتابع الآن بقية الأحداث.


وينزل بريموس منها لإنه يظن أنه قاتل مأجور، قد وظفه أخاه سيبتموس ليقتله، لكن تريستن يخبره أنه بريئ، ويريد مساعدته فيسمح له أن يركب معه بعربته.

وفي هذه الأثناء تكون فان قد وصلت إلى بيت لاميا، وتعاملها بمنتهي الطيب والرقة.

 وتحضر لها الطعام والمياه لتستحم، لإن كلما حصلت النجمة على مستوى كبير من الراحة، تنير وتشع أكثر فأكثر. 


مصير سيبتموس المرير:

وقبل أن تمسك لاميا بالسكين، وتهم بقتل النجمة يقرع باب بيتها،

 فتذهب لتجد الأمير بريموس، الذي يدخل ويجد حوض الاستحمام جاهزاً، فينزل إلى الماء ليحصل على القليل من الراحة.

فتنزل فان لترى ماذا يحدث، وتكون مرتدية الياقوتة في عقد، لبسته في رقبتها.

 ويكون تريستن ذهب للإسطبل، ليضع الحصان هناك، وهناك إمرأة أحضرت له كوب من العصير.

لكن فجأةً يظهر الحصان ذو القرن الوحيد، الذي حرر فان ويهجم عليه، ليقع الكوب من يده، ويحرق الأرض، فيفهم أن فان في خطر ومأزق.

وبالفعل يذهب إلى داخل المنزل، فيجد أن لاميا قد ذبحت بريموس، وهو مستلقي في حوض الاستحمام، وتحضر لخطف فان.

 وقبل أن يأخذها ويذهب، تحرق لاميا المنزل لتمنعهم من الهروب.


النجمة والشاب على السفينة:

فيضطر لإشعال الشمعة السحرية، ليجدا نفسيهما على أعلى سحابة، وذلك لإن فان قد فكرت بمنزلها. 

وتريستن فكر بمنزله. لكن فجأةً ترمى عليهم شبكة، لسفينة قراصنة طائرة وتحبسهم.

فتفشل لاميا في أخذ فان، وتعود وتطلب مساعدة إخوتها. 

فيقوموا بسحر وشعوذة، ويخبرانها بعدها أن النجمة، موجودة على متن سفينة قرصان، وأنها ليست الوحيدة التي تسعى لإخذها.

لإن الأمير الأخير يبحث عنها أيضاً، 

لذلك يجب أن تسرع و تحذر منه . 

ويأتي وقت التحقيق مع فان وتريستن، من قبل شكسبير قرصان السفينة الطائرة.

فيخبره تريستن أنهما متزوجان، ويعيشا في مدينة "وولف" في إنجلترا، فيتشاجران سويةً لإنه يظنه كاذب، فيفتح نافذة السفينة ويرمي به، أمام طاقمه بأكمله.


القرصان اللطيف:

ومن بعدها يأخذ فان إلى غرفة أخرى، ليرى بعدها تريستن لايزال على قيد الحياة، وأن الشخص الذي ألقى به، هو لا أحد وأنه ألقى بثيابه فقط.

ويخبره أن فعل هذا أمام طاقمه، ليحمي تريستن من أيدي عماله فقط.

 فيطلب شكسبير بعدها من تريستن، أن يخبره بكل شيء حول إنجلتر، لإنه يحبها كثيراً.

وهو بعدها سيساعدهما على الهرب من سفينته، لإنه لا يحب القتل نهائياً، وهو يفعل ذلك مع جميع الرهائن.

وأنه يسعى فقط على أخذ لقب "القرصان"، لكن دون أن يقتل أحداً، ودائماً تنجح خطته. 

فيخبره تريستن أن عليه التصرف على طبيعته، وعدم إتعاب نفسه في أن يكون شخص لا ينتمي إليه.

فيشعر في قرارة نفسه أن هذا الكلام، هو من يجب أن يتوجه إليه، لإنه يتعب نفسه ويسعى، من أجل فتاة هي لا تحبه أساساً.


رحلة هذين الشخصين مليئة بلأحداث الغير متوقعة، ماذا سيواجهان لاحقاً يا ترى؟؟ 


انتقل معي للجزء الخامس لتكتشف المزيد...


بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.