 |
| Stardust ستارداست تصميم الصورة رزان الحموي |
لنتابع معاُ فيلم |التشويق| |الرومنسي| الذي يحكي| مغامرة |في عالم السحر | بطولة | كلير دينس و ميشيل فايفر و روبيرت دينيرو
فقد تمكنت الساحرة سال في الجزء الخامس، أن تلقي القبض على الابن وتحوله إلى فأر. أما الآن سنكتشف المزيد من هذه التعاويذ الغريبة.
اندماج السماء مع الأرض:
تركب فان عربة سال دون أن تراها، وتتكلم مع تريستن، وتعترف له بحبها نحوه.
وأنها كانت دائماً تظن أن الحب البشري، شيء جميل جداً.
لكنها لم يسبق لها أن توقعت، أن تقع في حب إنسان بشري. وتستمر بالحديث معه طوال الوقت، إلى أن يصلا إلى السوق، الذي يقع بالقرب من الجدار.
ومن بعدها تحوله سال إلى شكله الأساسي، وتخبره أنها وعدته، أن تعيده إلى هيئته البشرية من جديد، وتتركه خلفها وتذهب.
ويذهب مع فان إلى أقرب فندق، ليتمكنا من النوم ونيل قسط من الراحة.
وبعدها يخبر فان أنه سمع كلامها كله، عندما كان على هيئة فأر.
غاية لاميا من السحر:
كان يريد أن يخبرها أنه يحبها هو أيضاً، وهذا جعلها تزداد توهج وضياء أكثر.
وتكون الساحرة لاميا، تبذل كل ما بوسعها لتمسك بفان، قبل أن تصل إلى الجدار وتخرج.
والسبب أنها إذا غادرت مدينة ستورم هولد، سوف تتحول إلى رماد. وهذا السر يجهله تريستن ولا يعلم به.
الصباح الأخير:
وفي صباح اليوم التالي يأخذ تريستن، جزء من شعر فان ويقرر إعطاءه لفكتوريا، ويخبرها أنه أحضر النجمة، لكنها لا تستحقها، لإنها لم تحبه طوال حياتها.
يترك تريستن فان نائمة في الفندق، ويطلب من صاحب الفندق أن يبلغها برسالة منه، عندما تستيقظ إلى حين عودته من جديد، ويتوجه نحو الجدار.
تستيقظ فان ولا تجد تريستن بقربها، فتنزل لتسأل عنه صاحب الفندق.
الذي يخبرها أنه طلب منه أن يخبرها، أنه ذهب لرؤية فكتوريا، وهي حب حياته ويعتذر منها، لإنه يريد إكمال حياته بقربها.
فتصدم فان من هذا الكلام، وتسير بشكل لاواعي في السوق، وتقرر الذهاب للانتحار على الجدار.
ويكون تريستن وصل إلى فكتوريا، الذي يعطيها جزء من هذه النجمة.
انقلاب الحب إلى الإدراك:
لكن فكتوريا تنبهر جداً بشكل تريستن الجديد، وتخبره أنها لا تريد النجمة، بل كانت تريد إثبات حبه فقط لها.
لكن تريستن يبتعد عنها، ويخبرها أنه عليها أن تنضج قليلاً، ويتركها ملقاةً على الأرض.
وعندما يستدير يرى هنفري، وراءه الذي يخرج سيفه، ليبدأ بمبارزته.
لكن تريستن يخرج سيفاً أكبر بكثير من سيفه، الذي يخيف هنفري
وتكون فكتوريا في هذه الأثناء، فتحت المنديل الذي يحتوي على شعيرات فان، الذي تحول إلى رماد على الفور.
رحلة إنقاذ النجمة المحترقة:
يفهم تريستن أن فان لا يجب أن تخرج خارج السور، على الإطلاق وإلا سوف تتحول إلى رماد. فيسرع إلى الجدار ليلحق بها، ليمنعها من إختراق أو تجاوز الجدار، وإلا ستتحول إلى غبار.
وبالفعل تكون فان تقترب من الجدار، لإنها تريد أن تنتحر بسببه.
لكن أوانا والدة تريستن، تراها وهي متجهة إلى هناك، وترتدي ياقوتة والدها في عنقها.
كيف ستساعد أوانا ابنها في حماية محبوبته؟!
وهل سيتمكن من اللحاق بها قبل أن تنتحر؟
الإجابات وأكثر موجودة في سطور الجزء السابع.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك