 |
| The circle ذا سيركل تصميم الصورة ريم أبو فخر |
لنكمل معاً |فيلم الإثارة |و| الخيال العلمي|, " الدائرة "من |إخراج| جيمس بونسولدت , |بطولة| إيما واتسون والممثل البارع| توم هانكس|
في الجزء السابق عرفنا أن جميع العاملين في الشركة يوضعوا تحت عناية طبية دقيقة، ويتم نشر جميع التفاصيل والتقارير عبر الإنترنت والموقع الخاص بشركتهم، وهذا سيكون سبب إحباط ل مي، لكن الشركة تقوم بتقديم عرض مغري بشكل كبير وبشكل غير مباشر لها.
تعرض الطبيبة جيسكا على مي أنها ستساعدها في علاج والدها، فتتصل مي بوالديها وهي تبكي من الفرح وتخبرهم أن الشركة سوف تتكفل بعلاج والدها، وإنقاذه من الوضع السيء الذي يعاني منه.
صعود الدائرة إلى المراتب العليا للأمن:
وفي أحد الأيام ينقعد اجتماع في الشركة برئاسة شخص يدعى "توم"، أحد مدراء شركة الدائرة، وقد استضاف به عضوة من أحد أعضاء مجلس الشيوخ، والتي تدعم نشر البيانات والمعلومات على شبكات الإنترنت.
وبعد انتهاء المؤتمر يكون هناك حفل للموظفين في الشركة، وخلال الحفل تتعرف مي على موظفة في شركة لجمع وتتبع معلومات، وكان اسمها "ترويو".
وكانت ترويو فرحة جداً، لإن الشركة ستكون مسؤولة عن حماية الكثير من الأطفال المشردين والمغتصبين عن طريق الإختراعات العظيمة التي قدمونها،
وتشعر مي بالفخر والفرح بكلامها، إلا أن تخبرها الموظفة أن هذا الجمع لا يتم عن طريق الجهاز الموجود في السوار الذي يلبسه الموظفون.
كشف حقيقة التتبع:
تعلم مي من الموظفة أن التتبع يتم عن طريق شريحة تُزرع في العظم، وفي أثناء تقبلها للصدمة التي علمت بها من الموظفة ترى ذات الموظف الذي التقت به من قبل، وقد كان يحمل هاتفه مرة ثانية، فتصعد إلى الأعلى لتلقي التحية عليه وفجأة يضع هاتفه في جيبه مجدداً.
المفاجأة الأخرى ل مي:
يعرض الشاب على مي أنه يريد أن يريها شيء في الشركة، فتذهب معه إلى مخزن البيانات، التي تستخدمه الشركة للاحتفاظ بكافة معلومات الناس،
يخبرها "تاي"، أنه هو من أسس هذه الشركة، ولكنه لا يدعم فكرة نشر البيانات ويرى أنها انتهاك للحريات الشخصية للأفراد.
انقلاب الفن على رأس صاحبه:
تنصدم مي من المعلومات التي أخبرها بها تاي، وتعده انها لن تخبر أحد بما سمعته ورأته. في اليوم التالي تعلم مي أن هناك زائر يريد رؤيتها،
وعندما تنزل إلى قاعة الضيافة ترى ميرسر هناك، ويخبرها أنه يتلقى العديد من رسائل التهديد بالقتل، لإنه يقوم باصطياد الغزلان،
وقام بصنع النجفة التي صنعها ووضعها في بيت مي.
تنزعج مي جداً مما يتعرض له ميرسر، وتغادر مقر الشركة ليلاً وتذهب لركوب المركب الخاص بها،
وتنزل إلى البحر للتجديف بسبب القلق الذي تعاني منه، لكنها وللأسف تكون قد اختارت الوقت الخاطئ بسبب اضطراب حركة الأمواج.
ترويج الإختراع عبر مي:
ينقلب المركب بـ مي في الليل بسبب الحركات القوية للمياه، وتقع في البحر لكنها تتعلق بالمركب حتى لا تغرق، و تأخذها الأمواج إلى الداخل أكثر،
لكن فجأة تأتي قوات الإنقاذ بطائرة هيليكوبتر، وتنقذ مي بشكل مفاجئ. ويخبرونها أنه تم إنقاذها بسبب كاميرات تغيير الرؤية التي صنعتها شركتها.
بعد إنقاذ حياة مي من قبل هذه الكميرات، ستفعل وتقدم الكثير لهم،
لكن ماهي المصيبة التي ستنكشف في الجزء التالي؟!.
اضغط على رابط المقال الخامس لتتعرف إليها.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك