 |
| Unbreakable أنبريكبل تصميم الصورة ريم أبو فخر |
فيلم يجمع الإثارة والغموض |صدر عام |2000 |بطولة |بروس ويليس وصامويل جاكسون من| تأليف| و|إخراج| إم. نايت شيامالان
توقفنا في الجزء السابق عندما التقى آلايجا بديفيد، وأخبره عن قدم الرسومات التعبيرية والصورية.
وأن المصريين القدماء أول من اخترعوا هذه الطريقة، عن طريق الرموز والرسومات، وتم تناقلها عبر الأجيال.
وأخبره أيضاً أنه مريض بمرض يسمى "العظم الناقص".
وهو مرض جيني يسبب نقص في كثافة العظام، لدرحة أنها قابلة للكسر بكل سهولة، وكان واثق تماماً أن هناك شخص آخر، عكسه كلياً لا يتعب ولا يمرض ابداً.
وهو كان ينتظر فرصة للقاء هذا الشخص منذ زمن طويل، وقد علم به من خلال نقل، حادثة انقلاب القطار. فيفهم ديفيد من آلايجا أنه يريد أن يستغله يأي شكل ممكن.
ذكريات ديفيد المبعثرة:
فيأخذ ديفيد ابنه ويغادران خارج المحل، ويعود إلى البيت ويتأكد من وجود مسدسه في خزنته.
وينظر إلى الخبر الذي نقل في أحد الصحف، عندما كان طالباً جامعياً، وتعرض إلى حادث سير.
وفي اليوم التالي يذهب ديفيد إلى عمله، فيلاحظ تتبع آلايجا له، ويحاول أن يقنعه بما يريده منه. ويكون عمل ديفيد حارس أمني، في أحد ملاعب كرة القدم في المنطقة.
فيشعر أن هناك شيء غريب، في الجماهير الآتية إلى الملعب، فيطلب من صديقه أن يفتش الجماهير يدوياً، فيسأله آلايجا عن ماذا يشعر، وما هو الشيء الغريب الذي سيحدث.
مقدرة ديفيد الأولى:
فيجيبه ديفيد أن بعض الجماهير تأتي للحضور، وهي تحمل أسلحة نارية، وهذا الشيء ممنوع داخل الملعب.
وأن الرجل الذي يشك به، إن كان حقاً يحمل أي سلاح، سيخرج من تلقاء نفسه من دور الانتظار.
وهذا ما يحدث حقاً، حيث أن الرجل المسلح يغادر الدور. فيستغرب آلايجا من ديفيد، ويسأله كيف علم بذلك.
يجيبه ديفيد أنه شعر بوجود سلاح أسود اللون، موضوع في جيب بنطاله، وهذا الشيء يجعل آلايجا، يتأكد من تميز ديفيد، وأنه يملك قوة أو الحاسة السادسة.
لكن ديفيد يرفض الاستماع له، ويتركه خلفه ويذهب لإكمال عمله
تحطم العظم الهش:
فيغادر آلايجا أيضاً ليركب في سيارته، فينتبه إلى الرجل المسلح الذي غادر الدور، فيلحق به ليتأكد فيما إذا كان حقاً يحمل سلاح.
لكن آلايجا يقع من أحد سلالم القطار، ويتكسر جسمه بأكمله، وقبل أن يغمى عليه ينتبه إلى الرجل المسلح، أنه يحمل حقاً سلاح أسود اللون، في نفس المكان الذي أخبره عنه ديفيد.
موهبة ديفيد الثانية:
يعود ديفيد ومعه "جو" ابنه إلى المنزل، ويقرر أن يبدأ بحمل الأثقال في بهو البيت، ومعه ابنه لمساعدته.
فيجد نفسه قادر على حمل أي ثقل من الأوزان، فيستغرب من هذه المقدرة.
حيث أن جو قد رفع الكمية من الحديد، لكنه استطاع أن يرفعهم وبكل سهولة، على الرغم من أنه بعيد عن عالم الرياضة، ورفع الأثقال نهائياً منذ زمن طويل.
إقرأ الجزء الجزء الثالث لتكتشف بقية تفاصيل وأسرار هذان الشخصين، وما يخفي القدر لهما من أحداث.
بقلمي أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك