 |
| اضحك وتعرف على أغبى عشرة مجرمين في العالم تصميم الصورة وفاء مؤذن |
هل تعتقد أنه استمتع بهذه الأموال وصرفها على ملذاته الشخصية؟ ، لا ..
1) الشاب ( ايريال مورسون )
|سرق| جواهر بمئة وستين ألف دولار من شحنة ، وذلك عندما كان يعمل في شركة UPS للشحن.
ولكن قام بتبديل هذه الجواهر بمخدرات قيمتها أقل بـ ٨٠٠٠ مرة من قيمة الجواهر .
فقد قام بتبديلها بكيس " ماريجوانا " قيماها عشرين دولار.
وعندما فتح الشحنة وظن أنه سيجد الأموال فيها ، ولكن موريسون تفاجئ بأنه قام بتبديل هذه الجواهر بالماريجوانا .
وقُبض عليه بعد ذلك بمدة قصيرة.
٢) في أغسطس ١٩٩٥ م ، قررت ( كلاوش شمت) أن يسرق بنك
وقام بالدخول للبنك وفي يده |سلاح| وقام بطلب كافة الأموال .
وفي هذه الأثناء ، لاحظ الموظفون شيء غريب .
وذلك عندما سأله أحد الموظفين إن كان يحتاج لحقيبة لكي يضع فيها الأموال .
حينها رد عليه " كلاوش " وقال له : نعم بالتأكيد إنه مسدس حقيقي.
حينها اكتشف الموظفون بأن كلاوش لا يسمع ، وقام أحد الموظفين بانتهاز الفرصة وضرب جرس الانذار .
وكلاوش غير منتبه لصوت الإنذار ، إلى أن وصلت| الشرطة |، وبعد أن تم القبض عليه ، حاول أن يرفع قضية على البنك في أواخر ٢٠٠٩ بتهمة إستغلال إعاقة .
٣) قرر (جويلر وماثيو ) أن يسرقوا منزل،
وجائتهم أقوى فكرة ليتنكروا بها ، فبدل أن يتنكروا بقناع مغطي للوجه مع فتحة عند العينين ،
قاموا بالرسم على وجههم بقلم تلوين دائم ، ولم يحسبون حساب ذلك للمستقبل ، فالقلم الذي استخدموه للرسم على وجههم يسبب الآلام بسبب صعوبة الإزالة .
وعندما تم ايقافهم في كمين من قبل الشرطة ، تم القبض عليهم .
٤) في مارس ٢٠١٠ م ، قرر ( ألبيرت بيلي ) أن يسرق بنك
وظن بيلي أنه سيفعل خطوة ذكية ، بحيث قام بالاتصال بالبنك قبل عشرة دقائق لإخبارهم أنه سوف يسرق البنك ، وبذلك فإن البنك يقوم بتجهيز الأموال قبل وصوله
ثم قام بيلي بإرسال شخص من أتباعه وأرسل معه رسالة للتأكيد ، وذلك لكي يعرفونه حين وصوله .
وحينها اتصل موظفين البنك بالشرطة ، وكانوا جاهزين تماماً ..
دخل بيلي البنك وطلب مئة ألف دولار ، ولكنه أخذ فقط تسعمائة دولار ، لأنه وجد الشرطة قد قبضت عليه
٥) الحرامي الخامس كان متوتر قليلاً ، حيث اقتحم بنك HALIFAX وكان السلاح في يده
وفي اليد الثانية حقيبة لتعبئة الأموال .
دخل البنك وقال للموظف أن يعطيه ٧٠٠ ألف جنيه إسترليني.
وبعد ذلك قرر أن يعطي الحقيبة للموظف لكي يضع له الأموال فيها ، وبدل أن يفعل ذلك قام بإعطاء السلاح للموظف بدل الحقيبة .
وبعد لحظة صمت ، استوعب الحرامي هذه الغلطة وحاول أن يأخد |السلاح |مرة أخرى ، لكن الموظف وجه السلاح في وجه ، و استطاع الهروب وقتها ،
ولم يذهب ويده فارغة فقد اعتاد على السرقة ، فقام بسرقة الدراجة الهوائية التي على مدخل البنك .
تابع القراءة لتتعرف على المزيد من المجرمين الأغبياء ، وغباؤهم كان السبب في القبض عليهم ...
😎 بقلمي رهف ناولو
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك