ماهو أسرع حل لاستعادة أحماض المعدة في حال نقصها؟
 |
ارتجاع المعدة، قد يكون بسبب نقص الأحماض أو زيادة في الأحماض.
ماهي أعراض الارتجاع فيق المعدة ؟
وهل من الضروري أن يكون لدينا أعراض الحرقة ليكون لدينا الارتجاع في المعدة ؟
هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال تابعوا معنا...
قد يسبب الارتجاع في المعدة في بعض الأحيان |حرقة في المعدة|، وقد لا تكون الأعراض حرقان وقد يسبب فقط غثيان وتعب وخمول ومتواصل.
الحل :
أولاً يجب أن نعرف هل لدينا نقص أم زيادة في الأحماض
لو كان السبب نقص في |الأحماض| يجب علينا أن نأخذ |خل التفاح|، يفضل أن يكون الخل عضوي نضعه في كوب ماء ثم نزيده بالماء ونشربه قبل كل وجبة ليزيد حموضة المعدة ويسهل عملية الهضم ولكن هذه العملية تزيد من أحماض المعدة
من الضروري عدم اتباع هذه الطريقة إلا لو كان لديك نقص في الأحماض لأنها مع الزمن قد تسبب لك كسل في المعدة يجب مراجعة الطبيب واكتشاف السبب، وهذا الحل بفترة مؤقتة ولا يمكن أن نعتمد عليه للأبد.
يجب أن نسأل هل يوجد لدينا نقص في |المعادن| أو توتر أو صمام المعدة، كذلك يجب التخلص من الدهون الثقيلة التي تسبب الارتجاع لذلك يجب معرفة المشكلة لتطبيق العلاج الصحيح.
هل يمكن تناول الثوم على معدة فارغة؟
وهل هو مضر للمعدة ؟وهل يؤثر على أحماض المعدة؟
في الواقع يعتبر| الثوم| مفيد جداً للجسم، ولا يعتبر الثوم مضر على معدة فارغة ولكنه متعب للكثير من الأشخاص وخاصة إذا كانت لديك المعدة الحساسة أو لديك ضعف في |جهاز المناعة|، مع التجربة يجب أن تفهم جسدك قد لا تتأثر لذلك بناء على ما تشعر به بعد تناول الثوم تصرف لأن ذلك يختلف بين جسم وآخر .
متى نحتاج إلى الثوم؟
يمكن استخدامه كمضاد حيوي طبيعي ضد العديد من |الفيروسات| والبكتيري الضارة.
الكثير من الناس تأخذ الثوم أثناء المرض فتجد له فائدة كبيرة ولذلك تكرره يومياً بنفس الموّال في أثناء أيام الصحة ولكن لأنه قوي فهو متعب للجسم ويجب تناوله بكمية مدروسة فهو ينفع ويفيد الجسم جداً وإذا تناولنا الثوم بكمية كبيرة عند المرض قد يسبب مقاومة للجسم ضده وبالتالي لا نحصل على أي فائدة منه.
لذلك يجب تناول الثوم ولكن بكمية معتدلة حتى لا نتعب الجسم وحتى لا يصبح لدينا مقاومة له .
يعمل الثوم على تخليص الجسم من السموم والأمراض ويقوي من جهاز المناعة فهو من أقوى |مضادات الأكسدة|.
إلى هنا نصل لختام مقالنا اليوم نتمنى لكم جسد صحي ومعدة سليمة.
بقلمي شهد عنجريي
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك