I Think We're Alone Now آي ثينك وي آر ألون ناو تصميم الصورة : وفاء مؤذن |
أعتقد أننا وحدنا الآن
فيلم |دراما|| رومنسي |يحكي| قصة خيالية| عن كارثة حدثت أودت بحياة البشر فيلتقي الناجيان الوحيدان ضمن أحداث الفيلم .
الفيلم من| إخراج| ريد مورانو ,|بطولة |بيتر دنكليج بدور "ديل" , و إيل فانينغ بدور "غريس" .
|صدر الفيلم| عام 2018.. سأترككم لتستمتعوا
فيلم اليوم يبدأ في مدينة صغيرة يوجد فيها رجل قزم يدعى "ديل".
يقتحم البيوت ويأخذ منها جميع البطاريات الموجودة، وقبل أن يغادر ينظف المنزل ويأخذ صور أصحاب المنزل، الموجودة داخل الإطارات.
فيلم اليوم هو "I Think We're Alone Now".
روتين ديل في المدينة:
عندما يغادر يترك علامة أمام باب البيت، ونرى أن ديل قد ترك هذه العلامة، أمام عدة منازل في المدينة.
ويصعد إلى سيارته ويذهب لبيته، ويجلس في مكتبته ويضع علامة على خريطة لديه، على البيت الذي قام بدخوله اليوم.
وفي صباح اليوم التالي يدخل ديل إلى بيت جديد في المدينة، لكنه يجد فيه جثتين ملقيتين على الأرض.
فيتوجه إلى غرفة النوم ويأخذ أغطية السرير، ليستخدمها كأكفان للجثث.
وعندما ينتهي من تكفينهم يأخذ صورهم أيضاً وينظف المنزل، ويضعهم في سيارته ويتوجه بهم إلى الغابة، حتى يدفنهم بمقابر كانت جاهزة قبلاً.
وبعد أن وضع التراب على قبر الجثث، صعد إلى قاربه في البحيرة وبدأ بإصطياد الأسماك.
ومن بعدها عاد إلى مكتبه ليقوم بروتينه اليومي، وجهز طعام الغداء وجلس ليشاهد فيلم على جهازه المحمول.
وفي الليل وأثناء نوم ديل العميق، يستيقظ فجأةً على صوت اتفجار عالي في المدينة.
فيهرع مرتعباً للخارج ليرى ما الذي يحصل، فيشاهد العديد من الألعاب النارية، تطلق في سماء المدينة.
الصباح الجديد بأشخاصه:
وفي صباح اليوم التالي يذهب ديل مجدداً إلى المدينة، فيسمع صوت جهاز إنذار من إحدى السيارات.
فيقترب منها ليجد في الكرسي الخلفي للسيارة، يوجد مسدس وفي الكرسي الأمامي، فتاة فاقدة للوعي.
وبعد عدة ساعات تستعيد هذه الفتاة وعيها، لتجد نفسها في غرفة ببيت ديل، ورأسها ملفوف عليه القماش الطبي.
فتحاول أن تفتح باب الغرفة لكنها تعجز عن فتحه، لإن ديل قد أقفله عليها من الخارج.
فتبدأ بالصراخ ليأتي أحد ويساعدها بفتح الباب.
فيسألها ديل من الخارج فيما كان هناك أحد آخر معها، فتجيبه أنها وحيدة ولا يوجد أي أحد معها.
الناجية الجديدة:
فيسألها مجدداً وهو مستغرب كيف لازالت على قيد الحياة؟. لتعيد هي أيضاً طرح نفس السؤال عليه.
لإنها مستغربة جداً أن هناك أحد غيرها، لازال على قيد الحياة.
فطلب منها ديل أن تخبره من أين أتت بالمسدس الذي كان بحوزتها؟.
فأخبرته أنها تحمله معها من باب الاحتياط، خوفاً من أن تعود الجثث للحياة مرةً أخرى.
تطلب الفتاة من ديل أن يفتح لها الباب لتخرج، فيطلب منها أن تعد من الواحد حتى المئة، قبل أن تفتح الباب وتغادر المدينة على الفور.
اللقاء بين الناجيين:
لكنها فتحت الباب قبل أن يتمكن هو من مغادرة المكان، وتلحق به وتسأله لماذا لا تشم رائحة تعفن للجثث؟.
ما قصة الجثث هذه؟
ولماذا لا يوجد أحد غيرهم في الفيلم؟
الجزء الثاني سيوضح لك الافكار أكثر لا تدعه يفوتك.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك