I Think We're Alone Now آي ثينك وي آر ألون ناو تصميم الصورة : وفاء مؤذن |
فيلم |دراما|| رومنسي |يحكي| قصة خيالية| عن كارثة حدثت أودت بحياة البشر فيلتقي الناجيان الوحيدان ضمن أحداث الفيلم .
الفيلم من| إخراج| ريد مورانو ,|بطولة |بيتر دنكليج بدور "ديل" , و إيل فانينغ بدور "غريس" .
|صدر الفيلم| عام 2018.. لنتابع معاً
اختتمت الجزء الثالث عندما تعرض ديل، لعضة من الكلب الذي تربيه غريس، وأنه نام دون أن يشعر بعد إخاطة جرح يده.
فينام ديل إلى ثاني يوم، و يستيقظ على غريس وهي توقظه صباحاً، وتخبره أن الكلب قد اختفى من البيت.
فيذهبان إلى المدينة ليبحثان عنه، وهناك يخبرها ديل أنه هو من أطلق سراح الكلب، لإنه ظن أنه يريد أن يتغوط.
اعترافات غريس لديل:
فتنزعج غريس جداً من تصرف ديل، لكنه يعدها أنه سيبذل مجهوداً كبيراً ليعثر عليه من جديد.
وعندما يعودان إلى المكتبة، تدخل غريس إلى غرفة ديل، وتعود إليه ومعها كوم الصور، الذي يحتفظ هو بهم.
وتكون منزعجة جداً لإن ديل، لا يعرف هؤلاء الأشخاص أو أي شيء عن حياتهم.
لكنه يتعامل مع صورهم وذكراهم، كأشياء بلا قيمة فقط.
وتخبره أن أباها مات وهو في الحمام، أما والدتها فقد ماتت وهي تتمرن، على أحد أجهزة اللياقة البدنية.
وعندما تقترب غريس من ديل يبعتد عنها، فتخبره أنها كانت تتقرب من طفل صغير.
بذات الوقت الذي كان الناس يموتون به.
وأنها كانت تمتلك الكثير من الناس بجانبها، في الوقت الذي كان فيه ديل لوحده.
وتخرج غريس من الغرفة وهي يائسة، وترمي على ديل كوم الصور.
البيت العائلي:
وبعدها يذهب ديل مع غريس إلى بيتها، ويدخلان إلى المزرعة ويهتمان بنباتاتها.
ويخبرها أنه لا يزال هناك، عدد كبير من البيوت في المدينة، لم يتم تنظيفها بعد.
ويطلب مساعدتها بتنظيف بقية المنازل، لكنه يخبرها إن لم تكن تريد المساعدة، يمكنها أن تخبره دون أي إحراج.
لكن غريس توافق على تنظيف عدد كبير من البيوت معه، فيعثران على جهاز لاسلكي.
ويستخدمانه ليبقيا على إتصال ببعضهما البعض.
وعندما تركب غريس على الدراجة الهوائية، وتقودها في المدينة تمر من أمام بيت، ليس موجود على الخريطة الخاصة بهما بعد.
فتتصل بديل عن طريق الجهاز اللاسلكي، وعندما يصل يخبرها أنه لم يكن من المفترض بها، أن تأتي إلى هنا.
فتعلم غريس أن هذا هو بيته الأصلي، الذي كان يعيش به. وتعرض عليه أن تنظف البيت معه، لكن ديل لم يكن موافقاً في البداية.
لكن بعد وقت من التفكير يخبرها، أن تبدأ بالتنظيف.
وعندما ينتهي ديل من دفن أفراد عائلته، يصمت هو وغريس لمدة دقيقة، حداداً على الأرواح.
وعندما يكونان في السيارة متجهين نحو طريق العودة، تكون غريس ترغب بإخباره من أين أتت هي.
لكنها تصمت فجأةً وتقوم بتقبيله.
الصباح المفاجئ لديل ومشاعره:
وفي اليوم الثاني يستيقظ ديل، وهو نائم في غرفة غريس.
وفجأة يسمع أصوات لضحكات رجل، وامرأة في الطابق السفلي. فيأخذ مسدس غريس وينزل على السلم.
من هما هذين الشخصين ولماذا ظهرا فجأةً وكيف؟!، وما هو تبرير غريس له😍؟.
سطور الجزء الخامس تحمل الكثير من الإثارة .
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك