 |
| I Think We're Alone Now آي ثينك وي آر ألون ناو تصميم الصورة : وفاء مؤذن |
فيلم |دراما|| رومنسي |يحكي| قصة خيالية| عن كارثة حدثت أودت بحياة البشر فيلتقي الناجيان الوحيدان ضمن أحداث الفيلم .
الفيلم من| إخراج| ريد مورانو ,|بطولة |بيتر دنكليج بدور "ديل" , و إيل فانينغ بدور "غريس" .
|صدر الفيلم| عام 2018.. لنتابع معاً
تعرفنا بالصدمة التي أتت في الجزء السابق، عندما نزل ديل من غرفة النوم، ووجد الرجل في الطابق السفلي.
وعندما يصل إلى الطابق السفلي، يتفاجئ بوجود رجل وإمرأة، لازالا على قيد الحياة يجلسان على المائدة مع غريس.
ويعرف الرجل بنفسه أنه يدعى "باتريك"، وهذه هي زوجته التي تدعى "فيوليت"، ويخبره أن غريس هي ابنته أيضاً.
لكنه يلاحظ ملامح التعجب والاستغراب على وجه ديل، فيسأل غريس لماذا لم تخبر ديل عنهم؟.
فتعترف له أن هذين هما أمها وأبيها، وتطلب فيوليت من غريس أن تحضر حقائبها.
لإن باتريك لديه بطولة كرة الغولف في كاليفورنيا.
مدينة النجاة:
وعندما يتحدث باتريك عن الأشخاص الذين يلعب معهم الغولف.
يعلم أن ديل ليس لديه أي خبر، أن هناك ناجيين جدد غيرهم. ويبدأ بالصراخ على غريس، لإنها لم تخبر ديل بهذه الحقيقية، ويخبره أن هناك آلاف الناجيين.
وقد قاموا بوضع لافتات وإشارات طرقية على الطرق السريعة، حتى يوجهوا الناجيين الآخريين إلى مكان التواجد.
فيخرج ديل من البيت وتخرج غريس وراءه.
وتخبره أن هؤلاء ليسوا أهلها، وأنها قابلتهم فقط منذ فترة عندما كانت في كاليفورنيا.
فراق ديل وغريس النهائي:
فيعبر ديل عن حزنه من غريس، لإنها كذبت عليه بخصوص أنها، الناجيية الوحيدة.
فتخبره أنها أخفت عنه الحقيقة، لإنها خشيت أن يمنعها من البقاء معه. لكنه لم يستمع لكلامها نهائياً، وصعد إلى سيارته ليغادر المكان، فتمسك غريس بمقود السيارة.
لكنه يبعدها عن طريقه ويغلق باب السيارة، ويغادر ويتركها خلفه وهو مزعوج جداً.
وعندما تبدأ غريس بتوضيب حقائبها، تخبرها فيوليت أن تعود معهم لإنها لن تستطيع، أن تتدبر أمورها لوحدها.
وأنهم يجب أن يبذلوا ما بوسعهم، حتى يكونوا عائلة حقيقية.
العنوان ومدينة الحياة:
يذهب باتريك إلى المكتبة لعند ديل، ويسأله عن الكتب الصوتية.
لكن ديل يتجاهله. فيعبر باتريك عن إعجابه بديل، وأنهم من الممكن أن يستثمروا، شخص بذكاءه في كاليفورنيا.
ويخبره أن في المدينة أطباء ابتكروا طرق، للاستفادة من عقول الأشخاص الميتين.
لكن ديل غير مهتم بأي شيء من الأشياء، التي يتحدث بها باتريك ويتجاهله.
فيكتب باتريك عنوانه على أحد الكتب، حتى يعثر عليه ديل عندما يغير رأيه.
وعندما يغادر باتريك يضع ديل الكتاب في المكتبة.
وفي طريق مغادرتهم ثلاثتهم للمكان، تنظر غريس من نافذة السيارة، للمكتبة عندما يمروا من أمامها وهي تبكي.
حياة ديل دون غريس:
وبعد عدة أيام يذهب ديل إلى بيته السابق، ويبدأ برمي الحجارة عليه وهو منزعج جداً.
وعندما يعود إلى بيته يشعل اللاسلكي، ويكون يرغب بشدة أن يسمع صوت غريس، ولو لمرةٍ أخرى.
وخلال أحد الأيام يكون غريس، يشاهد مجموعة الصور ويبدأ بتذكر، الأشخاص.
هل سيلحق ديل بغريس لتعود وتعيش معه؟
الكثير من الحقائق والاكتشافات الصادمة تحملها سطور الجزء السادس
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك