I Think We're Alone Now آي ثينك وي آر ألون ناو تصميم الصورة : وفاء مؤذن |
فيلم |دراما|| رومنسي |يحكي| قصة خيالية| عن كارثة حدثت أودت بحياة البشر فيلتقي الناجيان الوحيدان ضمن أحداث الفيلم .
الفيلم من| إخراج| ريد مورانو ,|بطولة |بيتر دنكليج بدور "ديل" , و إيل فانينغ بدور "غريس" .
|صدر الفيلم| عام 2018.. لنتابع معاً
رأينا في الجزء السابق لقاء وإصرار غريس في البداية، على أن تبقى بقرب ديل في حياته كناجيان وحيدان في المدينة.
فتستغرب غريس أكثر من سلوكه، وتسأله عما إذا أخبره أحد قبل، أنه شخص غريب الأطوار.
الميتة المدينة:
ليجيبها ديل أنه سمع هذه الجملة كثيراً، لكن كل الذي أخبره بها، هم الآن ميتين.
ويبدأ ديل بالبحث بمكتبة صاحبة المنزل، لإنه يبيحث عن كتاب يريد أن يقرأه.
ويخبر غريس من باب المزاح، أن صاحبة المنزل مدينة للمكتبة، بمبلغ قدره سبعمئة دولار بسبب تأخرها بإعادة الكتب.
وأثناء البحث تعثر غريس على الرواية التي يريدها ديل، لكنه يغضب كثيراً عندما يرى، الغلاف الخارجي لها ممزق.
وبينما يقوم ديل بتنظيف الباحة الأمامية للمنزل، تلاحظ غريس أن ديل، قد أخذ صورة صاحبة المنزل من الإطار.
دقيقة الحداد:
وعندما يستعد ديل لدفن الجثة في الحقل، تسأله غريس عما إذا كانا، سيقولان دعاء معين لإنهما يدفنان إنسان.
فيخبرها ديل إنها طوال الفترة الماضية، لم تقل أي دعاء على أي جثة رأتها أمامها.
لتجيبه غريس أنها في كل مرة كانت ترى بهها جثة، كانت تحبس أنفاسها لمدة عشر ثواني.
فيوافق ديل على أن يقيما حداد، على الجثة التي سيدفنها.
سر ديل أمام غريس:
وفي أحد الأيام تكون غريس تبحث عن ديل، وتنزل إلى مكتبته التي يقضي بها معظم اوقاته.
فتجد على الطاولة صورة لعائلة سعيدة. فتقرر أن تفتح باقي الدروج الموجودة في المكتب.
لتجد داخلهم الكثير من الصور، لسكان المدينة عندما كانوا لا يزالون أحياء، حيث أن هذه الصور هي الصور، التي يأخذها ديل من بيوت المدينة، عندما يذهب لتنظيفها.
وخلال اليوم تجد غريس في أحد المنازل كلباً، فتصطحبه معها إلى المكتبة لعند ديل.
الذي كان يعاني من حساسية ضد الكلاب، لكنه يسمح لغريس أن تحتفظ بالكلب، دون أن يساعدها في اختيار اسم له.
فتسميه غريس بأسم "كلب".
عضة الكلب:
وأثناء الغداء تتحدث غريس مع ديل، عن أنها كانت تمتلك سمكة ذهبية.
وعاشت معها لمدة سنتين، وتكون سعيدة لإنها عاشت لمدة طويلة.
لكن ديل يخبرها أن السمك الذهبي، يستطيع أن يعيش لمدة خمس وعشرين سنة، لكن غريس لم تصدق كلام ديل هذا.
وفي اليوم التالي تنظر غريس لجرحها قبل أن تقابل ديل، حيث أنه كان يرتب الكتب في المكتبة، بعد أن أعاد جمعهم.
وعندما تدخل غريس إلى المكتبة، ترى الكلب يعض أحد المجلات الموجودة في الداخل.
فيأخذ ديل الكلب إلى الخارج، حتى تقوم غريس بتنظيف الفوضى، التي خلفها كلبها.
لكن هذا الكلب يعض ديل من يده، فتسرع غريس إليه لتخيط له جرحه، بسبب عضة الكلب.
ماذا سيحدث للكلب؟
ومن هم الشخصان الجديدان، الذين سيغيران مجرى الأحداث؟.
إقرأ الجزء الرابع، الذي سيكشف العديد من الأسرار في سطوره.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك