Sonsuz Ask الفيلم التركي " الحب الأبدي " تصميم الصورة وفاء مؤذن |
فيلم |تركي| من| إخراج| Ahmet Katıksız ,|بطولة |فخرية أفجان في دور زينب , ومراد يلدرم بدور جان ,|صدر الفيلم| عام 2017
يتحدث الفلم عن قصة حب في إطار |دراما ||رومنسي| ،
صباح جديد
يستيقظ جان وينظر حوله لا يجد زينب ، يرتدي ملابسه وينزل إلى الافطار يسأل عن زينب ،
إنها تتجول في الحديقة وهي تنتظرك ،
في أي جهة ؟
في الجهة السفلى
حسناً ، سوف أراها
ونأتي ، ماذا تشرب ياحضرة الطبيب ؟
قهوة لأستيقظ أولاً
يذهب جان إلى الحديقة باحثاً عن زينب ، يراها بين الأشجار وتخرج ليذهبان إلى الفطور ،
بالمناسبة تفحصت الملف التي أعطيتني ياه .
ملف الجارة المريضة
لم يكن لدي فرصة لكي أحدثك مساء البارحة ، أن الورم في منطقة خطيرة جداً من أجل العملية وهناك نزيف من قبل ، أن الورم ليس سرطان ولكنه نادراً جداً إنه نوعية عدوانية ، أنه نوع ورم يقول عنه ورم وعائي ،
لانستطيع أن نعثر على طبيب يدخل إلى هناك ، حتى وأن تم الدخول قد تظهر مضاعفات جادة جداً ونتائج غير مرغوب فيها من العملية
من الممكن أن تصاب بشلل ، أو ربما أسوا من هذا من الممكن أن تبقى مرتبطة بجهاز التنفس باستمرار ،
واحتمال خروجها سليمة من العميلة بنسبة ٥٪ ، أنا أنصحها بعدم مخاطرتها بأيامها المتبقية لأجل إحتمال منخفض جداً لهذه الدرجة ،
وإن كان لديها حظ فابمكانها أن تعيش عدة أشهر بشكل جيد ،
كانت الدموع تنهمر من عيناي زينب بغزارة ، يصلان إلى طعام الفطور وتحدثهم زينب عن الأعشاب الطبيعية في الحديقة ،
وتقول سأعد لكم العشاء إن كنا هنا الليلة ، يقول جان بالطبع نبقى ونتجول ،
يذهبان في القارب إلى الجهة الثانية من الجزيرة ويتجولوا وعم سعيدان للغاية .
الأجواء الرومنسية
يجلسان في مقهى جميل جداً ويستمتعان برؤية المنظر الرائع ، ويبدأ جان الحديث هل تسكنين مع أختك ؟ نعم
وماذا عن والديك ؟
توفيا عند ما كنت في الصف الثاني الثانوي ، وأختك ماذا تدرس ؟
في الصف الأخير من الهندسة المعمارية وتحاول أن تكون الأولى
بعد موت أبي وأمي بسبب الحادث فتحت عيناي على الحياة رأيت أن الحياة غير مضمونة ، لا أحد يستطيع معرفة الغد ، الشيء الوحيد الذي نعرفه هو هذه اللحظة ،
أنا أحاول أعطاها حقها بقدر ما أستطيع .
العودة للجزيرة وزينب تعد العشاء
يعودان إلى الجزيرة وتحضر زينب الطعام لجميع ، ليعجب الجميع في طعامها ،
وأثناء الحديث تقول لها زوجة الرئيس أن صديقي الذي قابلته في الحفلة يريد أن يعقد معا شركتك عملاً ،
لترد زينب بجواب صادماً أنا لا أملك أي شركة أنا أذهب لتنظيف البيوت بشكل يومي ، وأذهب إلى بيت السيد جان ثلاث أيام بالأسبوع
، تذهب زينب إلى غرفتها ليلحق بها جان تعتذر زينب منه وتقول له أنا لا أستطيع الكذب ارتبكت ،
ليقول لها أنا جئت لكي أعتذر منك أنا أدخلتك في هذا الموقف السخيف ، يجهزون غرفة لي لأسترخي قليلاً ونذهب في الصباح .
العودة من الرحلة
يعودان في الصباح الباكر إلى تركيا ، يقول جان أنت اذهبي مع السائق إلى أين ماتريدن سوف أذهب إلى المشفى مع السيد حمدي ،
تقول زينب سأتي إلى منزلك غداً أترك لي أي ملاحظة إن كنت تريد شي ، وبالمناسبة شكراً على كل شيء ،
أنا أشكرك ، تذهب زينب إلى منزلها وتلتقي بجارتها لتحدثها عما حصل ، فتسألها عن الملف وتقول زينب رأها ولا يوجد شي جديد لانعرفه .
تأتي أختها مسرعة أختي أختي لقد قبلت سأذهب إلى أمريكا سأذهب ياأختي يغمر الفرح كلاهما ،
بينما الطبيب جالس في حديقة المشفى يتناول غدائه ويأتي صديقه طبيب التخدير ويتبادلان الحديث ، يذهب جان إلى منزله وعند دخوله إلى المنزل يأتي السائق ليقول له لقد نسيت زينب أعشابها هل أتركهم لدي أم أخذهم إليها ؟
جان حسناً أنا سأحل الأمر .
الإنفجار في المطبخ
أما زينب تكون جالسة في حديقة منزلها هي وصديقتها ، ويتحدثان تصنع قميص لأختها ، وفجأة يأتيها هاتفاً من الطبيب ، ليقول لها لقد حضرت الأعشاب كم المدة التي سأبقيها على النار ،
منذ متى وضعتها منذ ٢٠ دقيقة أوه هذا كثير أبتعد عن المطبخ جان ستفجر الطنجرة ،
واذا بصوت إنفجار الو الو سيد جان هل أنت بخير جان جان ،
أنا بخير لكن لا أستطيع أن أقول نفس الشي للمطبخ ، تحول المكان إلى ساحة حرب ،
زينب برأيي أن آتي لا تستطيع أن توضيب المطبخ الآن ،
جان سأرسل الساق مباشرة .
لقاء التنظيف ..
تصل زينب إلى منزل السيد جان ، ويكون في غاية السعادة ويقترح أن يساعدها لكي ينهيان بسرعة ،
يبدأن بالعمل سوياً ويقتربان قليلاً من بعض ، تستقيظ زينب صباحاً وهي في سرير الطبيب ، تبحث عن جان في المنزل ولا تجده ، بينما جان يكون جالس في حديقة المشفى ومنزعج جداً ويرى صورها في هاتفه ،
يأتي صديقه ويقول له بالفعل فتاة جميلة ،
تنظف المنزل زينب وتعود إلى منزلها .
نتابع في الجزء الرابع ، مارأيكم هل وقع جان في حب زينب ؟
من هي صاحبة الملف الحقيقي زينب أم جارتها ؟
شاروكني آرائكم الرائعة من خلال التعليقات .
بقلم فاطمة حمدان
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك