Sonsuz Ask الفيلم التركي " الحب الأبدي " تصميم الصورة وفاء مؤذن |
فيلم |تركي| من| إخراج| Ahmet Katıksız ,|بطولة |فخرية أفجان في دور زينب , ومراد يلدرم بدور جان ,|صدر الفيلم| عام 2017
يتحدث الفلم عن قصة حب في إطار |دراما ||رومنسي| ،
بداية العشق الأبدي و العملية الخطرة
يرقصان تحت المطر ، ثم يعودان إلى المنزل يجلس جان بجانب النافذة ، بينما زينب نائمة في السرير ، عند ما تتستيقظ زينب يأتي جان إلى جانبها ويقول لها لقد وجدت حلاً من أجلك ،
أرجوك اسمحي لي كل شي له حل ،
يذهب جان إلى المشفى ليعترض صديقه طبيب التخدير العميلة ، ويقول لها أن نسبة فشل العميلة ٩٠٪ لا أسمح بذلك إطلاقاً ،
لا أستطيع تركك تحرق نفسك لا أقبل .
تخبر زينب أختها بمرضها ، لم لم تقولي لي من قبل تغضب وتحزن وتنهار أختها كثيراً ،
هل ستتركين بمفردي ؟
ماذا سأفعل بمفردي من دونك ؟
من لدي ؟
أولاً أبي ثم أمي والآن أنتِ ، تكلمي قولي شي زينب لماذا تصمتين ؟
جان يقول أنه يستطيع مساعدتي ،
وماذا إن لم يستطيع ؟
اجتماع من أجل العملية
يعقد جان إجتماعاً من أجل العميلة ، لكن يرفض البعض ويحاول جان إقناعهم ، بينما تجلس زينب وأختها يسترجعان ذكرياتهم وتبكي أيليف أخت زنيب لا أستطيع من دونك أرجوك لا تتركيني ،
يقف جان حائراً ينظر إلى صور التصوير المقطعي ، يأتي خبر لجان أن زينب أصيبت بنزيف ليقرر إجراء العميلة حالاً وبمفرده ، يتصل قسم الإسعاف بطبيب التخدير ليأتي .
تودع زنيب أختها وجارتها ، ويأتي جان تقول له زينب لم يبقى لدي وقت ليتي أبقى معك أبداً ،
ما سيحصل كان يجب أن يحصل منذ زمن ، مهما كانت النتيجة إياك أن تنسى هذا ياحضرة الطبيب ،
وأيضاً بعد أن يهطل المطر قم باستنشاق رائحة التراب ، لن تنساني أبدا حسناً ،
يجب جان أحبك ، أحبك كثيراً ،
تطرق الممرضة الغرفة وتقول غرفة العمليات جاهزة ياأستاذي .
العملية الخطرة
تذهب زينب إلى غرفة العمليات ، يقوم جان بإجراء العميلة لكنه كان يكذب لأن زينب لم يكن لديها نزيف ،
تغضب مديرة الأطباء من جان كثيراً وتقول له ستتحمل كل النتائج ،
بعد مرور ساعة ونصف ومازالت العملية مستمرة و الوضع صعب جداً ،
بعد مرور خمس ساعات يخرج جان من العميلة ولكن العملية لم تنتهي ماذا فعلت لماذا الورم ملتصق جداً ،
ما الذي ينقص، الصور
أفتح الصور مجدداً سوف أعيد القياس .
يعيد جان العملية ويحدث نزيف وتنخفض القيم الطبيعة لزينب ، لكن جان يوقف النزيف بعد فوات الأوان لأن قلب زينب توقف أيضاً،
يبدأ طبيب التخدير بعمل صدمات كهربائية ليخرج جان من العميلة منهاراً يجلس في الأرض ويبكي بشدة ،
يستأصل جان الورم وينقذ صديقه النبض ، ولكن تبقى زينب في العناية المشددة لتستعيد وعيها .
بعد مرور ثلاث أشهر نرى جان وزينب في منزل يعيشان حياة سعيدة ، لكن جان يدخل في حالة اكتئاب ومرض نفسي فهو يعتقد أن زنيب مازالت حية لكنها في مخيلته فقط ،
مع الأسف إن النهاية حزينة جداً .
لقد ماتت زينب وبقي العشق للأبد
شاركوني آرائكم الرائعة من خلال التعليقات .
بقلم فاطمة حمدان
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك