Sonsuz Ask الفيلم التركي " الحب الأبدي " تصميم الصورة وفاء مؤذن |
فيلم |تركي| من| إخراج| Ahmet Katıksız ,|بطولة |فخرية أفجان في دور زينب , ومراد يلدرم بدور جان ,|صدر الفيلم| عام 2017
يتحدث الفلم عن قصة حب في إطار |دراما ||رومنسي| ،
مفاجئة رئيسة الأطباء
يعود جان إلى منزله ويجلس ع هاتفه المحمول ، وإذ يقرع الجرس للحظات يعتقد جان بأنها زينب يتجه مسرعاً باتجاه الباب ، ليتفأجى بأنها رئيسة الأطباء ،
مفاجأة.... علمت أنك ستعمل هذه الليلة في بيتك على مقالتك ياحضرة الطبيب ، أعتقد أنه سيكون أفضل معا المشروب ،
فيجيب جان أستطيع كتابة المقال مع قهوة فقط لكن شكراً لك ،
يرسل جان رسالة لمساعدته بأن تخلصه من رئيسة الأطباء تتصل به سلمى أستاذي لقد جاء للإسعاف مريض مصاب بالصداع وفقد وعيه وحاله سيء أدخله إلى التصوير المقطعي الآن ،
جان حسناً أنا قادم إلى المشفى سأكون هناك بغضون ١٥ دقيقة أنتِ جهزي المريض .
التهرب الذكي
المهمة تنادي ياحضرة المديرة الطبية أعتذر كثيراً انتِ أسترخي لو سمحت تسحبين الباب وتخرجين وقتما تشائين ،
يخرج جان من المنزل ويذهب إلى المشفى ويتشكر سلمى ، أما المديرة الطبية تستلقي ع سرير جان وتنام ، بينما زينب تأتي أختها إلى غرفتها لتنام بجانبها أنتي أشعر بالحماس للذهاب إلى أمريكا يا أختي ، يحضنان بعضهما وينامان .
المديرة الطبيبة الماكرة
تستيقظ المديرة الطبية في الصباح وتضع ملابسها على سرير جان وتترك ملاحظة ( أترك ملابسي هنا من أجل مفاجأة أخرى ) عند الخروج من منزل جان ،
تدخل زنيب وتلتقي بالمديرة لتقول لها كلام جارح جان في المشفى وأنا خارجة نظفي المنزل ، تدخل زينب لترى ملابس المديرة على السرير وتقرأ الملاحظة لتنهار من البكاء وتخرج من المنزل ،
تلتقي المديرة مع جان وتحدثه أنها التقت مع زينب في منزلك .
جان سينقذ نفسه
يخرج جان من المشفى مسرعاً ، ويصطدم في صديقه يقول له خيراً من ستنقذ مجدداً ؟
ليرد جان سأنقذ نفسي ،
بينما زنيب توضب ثيابها للسفر تذهب زينب إلى حديقة منزلها لتأخذ الغسيل من الحبل وبعدها تذهب مباشرة ،
يقرع باب زنيب وتفتح جارتها يسأل جان عن زينب ويدخل ، هل هناك مكان لضيوف ؟
زينب بغضب ، لو سمحت دعيني أتكلم أولاً استجمعت أفكاري بصعوبة حتى وصلت إلى هنا لا تتبعثر أفكاري أرجوك .
الإعتراف بالحب والمفاجأة الكبرى
إن قلبي لم يصدر أصواتاً هكذا من قبل ، امنحيني بعض الوقت أرجوك فقط ،
لترد زينب لا أستطيع ، أما جان بخصوص المديرة فهي جاءت إلى بيتي وأنا خرجت وتركتها في المنزل ،
تجيب زينب لقد فهمت لكن ليس لدي وقت لأخصصه لك ،
تترك زينب جان لتذهب ويمسك بها فتخبره أنها صاحبة الورم أرجوك أتركني ،
يقف جان في لحظة من الذهول لا يعرف ماذا يتكلم ولا ويتصرف ، لكن يقول لها لا أتركك يازينب لقد وجدتك متأخراً لا أستطيع أن أتركك .
يحتضن جان زينب ويأخذ بيدها ويخرج ، يذهبان في جولة ويجلسان في مقهى يلعبان طاولة الزهر ، ويعيشان في لحظات سعيدة جداً ، ويقضيان وقت على شاطىء البحر ،
يهربان من تحت المطر ليقفان على جانب الطريق ،
هل تشم الرائحة ؟ ل
يرد جان بكل خلاياي
أعطيني وعد ياجان لن تنسى شم هذه الرائحة أبداً ،
ليجب جان وعد ويحضن زنيب .
نتابع في الجزء الخامس ، هل حزنتم على زينب مثلي ؟
هل يمكن أن تموت ؟
شاركوني آرائكم الرائعة من خلال التعليقات .
بقلم فاطمة حمدان
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك