 |
| The Shape of Water ذا شيب أوف وتر تصميم الصورة ريم أبو فخر |
في الجزء السابق رفضت جماعة الطبيب ديمتري مساعدته، وعرضوا عليه أن يقتل هذا الكائن... لنقرأ التفاصيل الاخرى في الجزء الجديد.
وأخبروه أنه يجب أن يستغل هذه الفترة، لقتل المخلوق دون أن يعلم أحد. لكن ديمتري يرفض قتل المخلوق، ويخبرهم أنه كائن بريئ، لا يستحق أن يقتل، ويغادر المكان.
مخططات آلايزا لإنقاذ الوحش:
ويكون ستريكنلك يشتري سيارة من أحدث الطرز، ويقودها للذهاب إلى المختبر.
بينا آلايزا تخطط لتهريب المخلوق، من هذا المكان البشع، حيث طلبت من صديقها الرسام، أن يزور شعار لسيارة نقل الغسيل.
حيث أنه سيقود هذه السيارة، ويتمكن من خلالها من الدخول، إلى المختبر. وآلايزا ستقوم بتحريك كاميرات المراقبة، بعيداً عن مكان مخرج السيارات.
تعاون آلايزا والطبيب:
بالطبع الطبيب ديمتري كان يراقب آلايزا، ويعلم بأنها تخطط للقيام بشيءٍ ما.
وينتظرها في المختبر إلى أن يغادر جميع العاملين هناك، ويعلم أنها تريد إنقاذ المخلوق بأي وسيلة كانت.
يتفق الاثنان على إنقاذ هذا المخلوق، فيعطيها مفاتيح السلاسل التي تقيده، وأكياس ملح معينة ستساعد على حمياته في مياه مناسبة له.
رحلة إنقاذ البرمائي:
يضعانه في أحد صناديق الغسيل، ويسيرون به نحو السيارة، التي تنتظرهم في نهاية المخرج. يذهب ديمتري بعدها ليضع صندوق الانفجار، بجانب صندوق الكهرباء.
حيث كانت غاية ديمتري أن يفصل الكهرباء، ليتمكنوا من الفرار بالمخلوق إلى الخارج.
ويكون في هذا الوقت غابلز، في مدخل المعمل يعطيهم أمر الدخول، الذي قام سابقاً بتزويره.
تسارع وتيرة الأمن:
يلاحظ ستريكلنك عبر كاميرات المراقبة أن سيارة الغسيل، قد أتت في غير موعدها المحدد، هذا التصرف يجعله يشك في الموضوع، فيسرع إلى المختبر للتأكد.
وعلى بوابة الأمن ينتبه الحارس، إلى أن الحبر المستخدم يعلق بيديه، فيعلم أن البطاقة مزورة، ويهدده بالسلاح لينحدر من السيارة.
في هذا الوقت يحدث انفجار للقنبلة في غرفة الكهرباء، وتقطع الكهرباء في كافة أنحاء المعمل. يأتي ديمتري من خلف حارس الأمن، ويحقنه بمادة مخدرة، ليسمح لغابلز بالدخول بسيارته.
تدخل زيلدا في الخطة:
تلتقي زيلدا بآلايزا في المدخل وتعلم أنها تأخرت عن موتعد مغادرتها، وهي تجر عربة للغسيل.
تفهم زيلدا أن آلايزا تضع المخلوق داخل هذه العربة، وتحاول أن تهربه للخارج.
تضطر زيلدا أن تساعد آلايزا، لإنها تحبها كثيراً. يتساعد الجميع على وضع المخلوق داخل السيارة، ويهربون جميعاً قبل أن يمسك بهم الأمن.
يصلون إلى منزل آلايزا ويضعونه داخل حوض الاستحمام، الذي مُلئ بالمياه بسرعة، لإنه أوشك على الموت بسبب قلة المياه، التي تعرض لها.
تعجز الشرطة على معرفة الفاعل، بسبب عدم عمل كاميرات المراقبة. تقرر آلايزا لاحقاً إطلاق سراح المخلوق، عندما تمتلئ قناة المياه، ليتسهل عليه طريقه نحو المحيط.
ما بعد الخطف:
وتذهب آلايزا وزيلدا إلى العمل في اليوم التالي، وكأن شيئاً لم يكن، وتلاحظان وجود الكثير من عناصر الجيش، والمختبر في حالة استنفار كبيرة.
ماذا سيحدث في نهاية الفيلم؟؟
الإجابات الكثيرة موجودة في الجزء الأخير، لا تدعه يفوتك، قراءة ممتعة 😍.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك