أسطورة من أساطير كرة القدم " دييغو مارادونا " تصميم الصورة رزان الحموي |
فشكراً لهذه الكرة التي أخرجت تلك المدارس أمثال هذا اللاعب .
بعض من حياة اللاعب الارجنتيني دييغو مارادونا :
ولد في في |الأرجنتين |في مدينة بوينس أيرس في عام 1960 ،و قد كان هذا الاعب يقود أي نادي يذهب إليه إلى البطولات والمنافسات القوية في الأرجنتين و|إسبانيا| و|إيطاليا| والكثير من النوادي
وأيضاً حيث أنه قاد الأرجنتين إلى الفوز في| كأس العالم |في عام 1948 .
وكان هذا الأرجنتيني مارادونا يتعرض إلى الكثير من التوقيف عن العمل واللعب ،بسبب إدمانه والتعاطي الكبير في| المخدرات |والممنوعات ،حيث أنها سببت له الكثير من الأمراض والمعوقات الصحية .
بداية دييغو مارادونا في مسيرته المهنية في كرة القدم :
إن هذا الأرجنتيني انضم إلى أحد أكبر النوادي في الأرجنتين وهو نادي لوس سيبوليتاس ، حيث أظهر موهبته وقدراته المذهلة في كرة القدم ، وقد ذهب بهذا النادي إلى 136 مباراة دون أي خسارة ، وقد سجلت هذه |المباريات| في تاريخ هذا النادي .
موقع اللاعب الأرجنتيني دييغو مارادونا في المباريات و أشهر اهدافه :
كان هذا اللاعب يلعب في منطقة الوسط حيث احتل هذا الموقع بفنياته التي اشتهر بها
حيث كان يملك هذا اللاعب قدرة جميلةً جداً لصناعة الفرص المحققة للتهديف له وللاعبين الآخرين في أعضاء فريقه
وأحد أشهر أهدافه هو الهدف الذي سجله بيده اليسرى التي لا يوجد أحد يعشق هذه المستديرة لا يعرف هذا الهدف
وقد سجله على| انكلترا| في الربع النهائي الذي عن طريق هذا الهدف حقق الانتصار عليهم
وأيضاً هدفه الشهير الذي اخترق الطبيعة واخترق الفريق الآخر بكامله حتى وضع الكرة في شباكهم .
نهايات مسيرة اللاعب الأرجنتيني في عالم كرة القدم :
فقد أصبح دييغو مارادونا كثير |الإدمان| على مادة الكوكائين ، الذي سببت له الكثير من المشاكل والفصل عن ملاعب كرة القدم لفترات كبيرة
حيث أمضى هذا اللاعب آخر أيام مسيرته الكروية في بلده ، وتراجع مستوى لعبه وفنياته وموهبته الكروية بسبب كثرة إصاباته التي كانت أحد أكبر أسباب تقاعده عن اللعب
حيث سبب له أمراض في القلب ، وأيضاً عمل عملية في معدته لتقليل البدانة التي أصبحت عليه ، وهنا قرر في يوم عيد ميلاده الاعتزال عن لعب كرة القدم في عام 1997 .
وقد عين اللاعب الأرجنتيني دييغو مارادونا مدربا لفريق الأرجنتين في عام 2008 ليدرب الفريق
وفي عام 2010 لم يتم تجديد عقده كمدرب لفريق الأرجنتين .
فهذا القليل جداُ عن حياة هذه الشخصية ...
أحمد القادري
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك