خيال وأشباح مرعبة وقصص على لسان أصحابها تصميم الصورة : وفاء المؤذن |
ياسر شاب في العشرينات قال أنه عندما عاد الى منزله ليلاً
شاهد شخصاً يقف أمام البوابة الخارجية لمنزله فاعتقد أنه شخص جاء ليسأله في أمر ما و لكنه بسرعة البرق اختفى وبلمح البصر
و تلفت مذعورا يميناً و يساراً فلم يجد له أي أثر استغرب كثيراً مماحصل لقد كان هذا الشخص يقف أمام عينيه فأين و كيف اختفى؟؟؟
دخل ياسر إلى منزله تتعاقب في رأسه
لكن المفاجأة حين رأى نفس الشخص يقف عند باب غرفته ...كاد يجن من هول مارأى...
جلس ياسر بهدوء وحاول أن يجد تفسيراً لما حصل بطرح مجموعة من الأسئلة؟؟
كيف دخل إلى المنزل والأبواب والنوافذ كلها مغلقة ...
حيرته أصبحت مضاعفة التزم الصبر وحاول أن يحادث هذا الشخص وقلبه يرتجف من |الخوف| ووجهه شاحب ؟؟
من أنت؟؟ وكيف دخلت؟؟؟
فكانت إجابته أسرع مما يتوقع أنا شبحك الذي جاء من العالم الآخر...
ثبت ياسر في مكانه ولم يستطع النطق بأية كلمة يقول ياسرإلى الآن وأنا أرى هذا الشبح ولم أعرف لماذا أختارني أنا بالذات من بين كل الإنس؟؟؟
القصة الثانية
سيدة كانت تجلس مع صديقاتها على سطح البناء
وبعد قضاء وقت ممتع وبعد أن ذهب الجميع إلى منازلهم وقبل نزولها إلى المنزل وبينما كانت تحمل الأغراض وإذ بها تصطدم بشخص كان يقف على سطح البناء صرخت وهربت مسرعة إلى منزلها...
وبينما كانت تركض لتصل إلى منزلها ...رأت نفس الشخص الذي رأته قبل قليل
كاد الجنون يصيبها من الخوف لكنها حاولت استجماع قواها لتتمكن من العودة إلى منزلها وهي تقرأ بعض الآيات القرآنية
وفغلاً استطاعت السيدة الهروب ودخلت إلى منزلها ولكن الخوف كان مسيطراً على كل حركة تقوم بها
السيدة تقول هذه الحادثة مازالت أغرب مامر بي من أحداث لم أجد لها تفسيراً سوى أنه شبح ظهر واختفى..
القصة الثالثة.
بدأت أحداثها حينما كان أحد الأشخاص عائداً إلى منزله في الليل
فرأى عجوزا تقف في أعلى المنزل و كأنها تحاول القفزو كأنها تحاول| الانتحار| .
و بلمح البصر أسرعت العجوز بالقفز الرجل ارتجف من الخوف وحاول أن يركض مسرعاً لينقذ العجوز ولكي لايتورط بشيء يعتقد أنه ممكن أن يكون جريمة وماإن وصل حتى لم يجد أحد
بعدمرور عشرة أيام بينما كان يجلس مع أصدقائه أخبره بأن القصة حدثت معه وأيضاً بعدمرور شهر على هذه القصة الغريبة كان مع صديقه في إحدى المقاهي فروى له أحداث نفس القصة
ولكن مايفسر هذا الأمر هو أن هذه العجوز التي كانت تريد الانتحار هي شبح لامرأة ماتت ...
شاركنا بآرائك بالتعليقات...
سماح مكية
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك