قصص وأحداث مثيرة في صفحة واحدة تصميم الصورة : وفاء المؤذن |
تتحدث عن الأميرة خوتولون وهي امرأة كانت تتصف بالجمال والقوة
تقدم لخطبتها الكثير ،من الشبان ولكن الغريب في الموضوع الشرط الذي وضعته.،...و هو مصارعة هذه الأميرة وهزيمتها
كان الشبان يستغربون من هذا الطلب ولكن كانوا يوافقون على طلبها ظناً منهم أنها تبقى فتاة وجسد الفتاة ضعيف لايحتمل المصارعة
ولكن عزيزي القارئ، تصور أن هذه الفتاة هزمت كل من قام بمصارعتها وبقيت دون زواج لقناعتها بأن لا أحد يستحقها وهي أقوى من أي رجل في هذا الحياة...
القصة الثانية
يحكى عن طبيب اسمه ليستون كان أسرع الجراحين في العالم وكان هذا الأمر جيداً بالنسبة للكثير لأنه في ذلك الوقت لم يكن التخدير موجوداً
في أحد الأيام أتاه مريض يشتكي من ألم في ساقه وحالته سيئة للغاية وخلال فحصه لهذا المريض توصل إلى أن |الساق| بحاجة إلى بتر
وفعلاً قام بتجهيز المريض للعملية وبتر ليستون الساق بالسرعة القصوى، ولكن أثناء بتره للساق قطع بالخطأ أصبعين من يد مساعده الذي كان معه....
لم ينته الأمر عندهذا الحد فقد توفي الطبيب المساعد وصاحب الرجل المبتورة لأن المنشار الذي استخدمه لم يكن معقماً ونظيفاً...
فتسببت هذه العملية بقتل شخصين بدلاً من إنقاذ حياة شخص....
القصة الثالثة
تتحدث القصة عن أحداث غريبة وعجيبة لايصدقها العقل
في عام ٢٠١٣، تلقت طفلة صغيرة في يوم ميلادها هدية وهي عبارة دمية وكانت الدمية تغني باللغة الانكليزية عندما تلمس على الزرالموضوع في ظهرها
تقول أم الطفلة بقيت الدمية لمدة ثلاث سنوات تغني باللغة الانكليزية ولكن المفاجأة التي جعلت الجميع يشعرون بالخوف أن الدمية أصبحت تنطق كلمات الأغنية باللغة الإسبانية
قررت العائلة على الفور التخلص من هذه الدمية
وضعت الأم هذه الدمية بكيس لونه أسود ثم ألقتها في| القمامة| ولكن الحدث الأغرب والمخيف في هذه القصة
أنه في اليوم التالي استيقظت الأم على صوت أحد يطرق على الباب
أسرعت لترى من الطارق فتحت الباب فوجدت الدمية
سيطر الخوف والرعب على المنزل فقررت العائلة الرحيل وترك المنزل ظناً منهم أن هذه الدمية مسكونة....
القصة الرابعة
تتحدث القصة عن فتاة اسمها جيني ذهبت جيني لتقضي العطلةعلى| شاطئ البحر|وكانت جيني تحب تدوين مايحصل معها في دفتر مذكراتها.،...ولكن فجأة اختفت جيني..
قامت الشرطة بإجراء مايلزم من تحقيقات وبحث عن دلائل لكن دون جدوى
بعد التدقيق من قبل| الشرطة| ببعض الأمور لاحظت وجود كاميرات مراقبة في المصعد قامت بتصوير جيني قبل اختفائها
بعد تكرار المقاطع المسجلة تبين أن جيني كانت تتكلم مع شخص غير مرئي
هذا الفيديو أثار الكثير من التساؤلات التي لم نجد لها إجابة
ولكن الغريب في القصة هو أنه بعد فترة قصيرة قام أحد العاملين في الفندق بالصعود إلى السطح لتفقد خزانات المياه وهنا كانت المفاجاة
وجد العامل جثة جيني مرمية قرب أحد الخزانات وقد قام أحدهم بتعريتها تماماً من ملابسها...
الشرطة لم تستطيع كشف ملابسات هذه القضية وقيدت ضد مجهول....
فمن قتل جيني ؟؟؟،ومن هو الشخص الغير مرئي الذي كانت تتحدث معه؟؟ولماذا اختار سطح البناء ليرمي جسدها
هناك أسئلة، بحاجة إلى إجابة....
شاركنا بآرائك في التعليقات....
سماح مكية
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك