Jack the Giant Slayer جاك ذا جاينت سلاير تصميم الصورة ريم أبو فخر |
فيلم |المغامرة |و|الخيال |المقتبس من| القصة الخيالية| " جاك وشجرة الفاصولياء "
الفيلم من إخراج بريان سينجر صدر عام 2013 بطولة نيكولاس هولت " جاك إليانور" , توملينسون " الأميرة إيزابيل " ,إيان ماكشين " الملك " ,ستانلي توكسي " لورد رودريك ", بيل ناي " جنرال فالون "
لنتابع معاً ...
توقفنا في الجزء السابق عندما أغلقت أبواب المملكة، للعثور على سارق البذور، لنتابع بقية الأحداث الآن.
يعرض الراهب على جاك أن يبادل، البذور التي يملكها على حصانه، وبالمقابل يذهب إلى الكنيسة ويسلمهم البذور، وهناك سيعطونه ما يريد مهما كان الثمن، فيوافق جاك على الاتفاق.
يحذر الراهب جاك أن لا تلمس البذور المياه أبداً، فيأخذ الحصان ويهرب به، لكنه لا يستطيع الذهاب خارج المملكة ويتم إلقاء القبض عليه.
يعود جاك بعدها إلى عمه، ومعه كيس البذور هذا.
عودة جاك إلى القرية:
يغضب عمه كثيراً منه بسبب إهماله، ويخبره أنه تم النصب عليه في المدينة، وأنه سيضطر الآن لبيع أغراض وممتلكات والده، لكي يستطيعا هما الاثنان أن يعيشا، بعد أن أضاع العربة والحصان من يده.
يغضب عمه أكثر ويرمي البذور من أمامه ويرحل، فتقع البذور على الأرض، يقوم جاك ويجمع الحبوب من على الأرض، لكن تسقط أحداهم إلى الأسفل، ولكن جاك لم ينتبه لها.
خفايا القصر الأليمة:
في هذه الأثناء يكون الوزير ريدرك، يعذب الراهب لكي يعترف بمكان البذور، لكنه يرفض إخباره بمكانهم، مما يؤدي إلى قتله على يديه.
وفي نفس الوقت تقرر الأميرة إزابيل الهروب من القصر، لأن الملك أجبرها على الزواج من الوزير.
لقاء الأميرة وجاك:
وخلال طريق هروبها في الليل، ترى ضوء من أحد المنازل، فتقرر الذهاب إليهم بسبب الأمطار الغزيرة، وعندما تصل إليه تجد أنه منزل جاك، فيسمح لها جاك بالدخول بسبب العاصفة المطرية التي في الخارج.
يستطيع جاك أن يعلم أنها الأميرة من خلال حديثهم، وفي هذه الأثناء تكون الأمطار قد دخلت إلى البيت، وتصل إلى البذرة التي وقعت، وفجأة تخرج أغصان وفروع كثيرة من الأرض، وترمي بجاك خارج المنزل.
الشجرة العملاقة واختفاء الأميرة:
مع ازدياد ارتفاعها ترفع بيت جاك أيضاً، فيحاول جاك أن يحرر الأميرة وينقذها، لكنه يسقط ويغمى عليه.
يستعيد جاك وعيه في اليوم التالي، ليجد الأمير والوزير ومجموعة من الحراس أمامه.
يتم استجوابه عن مكان الأميرة، لأن سوارها في يده، فأخبرهم أنها أتت إليه في الليل، واستقبلها في منزله، لكن الشجرة رفعت بيته إلى قمتها.
يأمر الأمير جنوده أن يصعدوا إلى أعلى الشجرة، للبحث عن الأميرة، وإحضارها على الفور.
ويصعد معهم ريدرك وفي جيبه، التاج الذي يمكنه من التحكم بالعمالقة.
رحلة استرجاع الأميرة:
يستمر التسلق طوال الليلة المطيرة، ويصلون إلى مكان عالي جداً، ويبدأ العديد من الحراس يتساقطون.
لكنهم جميعاً معلقون بحبل للتثبت، فيطلبون من ريدرك أن يشدهم لينقذهم، لكن ريدرك يرفض.
وليتمكن من الوصول وحده، يقوم بتقطيع الحبال ليقلل من أعدادهم, في هذه الحالة يكون قد تخلص من جزء منهم دون علم البقية.
وفي النهاية يصلون إلى أرض العمالقة.
في الجزء الثالث سنشاهد جشع ردريك بمراحل متقدمة، ومصير البقية معه.
لا تدع الجزء الثالث يفوتك.
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك