ابن الأوروغواي البطل الهداف تصميم الصورة رزان الحموي |
نعم إنه المذهل اللاعب الرائع لويس ألبرتو سواريز
اللاعب الحالي لنادي| أتلتيكو مدريد| ( النادي الإسباني ) ، و لمنتخب بلاده الأوروغواي
فهو رأس الحربة في كلا النادي و المنتخب
ولادة البطل ..
ولد هذا المخضرم في 24 يناير من عام 1987 ، فهو لاعب كرة قدم من الطراز العالي ، من الأوروغواي ، و الجدير بالذكر بأن سواريز أحد أفضل المهاجمين على مستوى كبير .
بداية سواريز
لعب لويس سواريز لعدة أندية حيث كانت بداية مسيرته الكروية مع |نادي ناسيونال| ، ومن ثم انتقل إلى |نادي غرونيننغن| ، و بعدها أياكس أمستردام
وفي عام 2011 انتقل إلى النادي الإنجليزي العريق (| نادي ليفربول |)
فقد إبتدأت شهرته في ذلك النادي ، و بعدها تحديداً في 11 يوليو من عام 2014 إنتقل إلى النادي الإسباني الأبرز ،| نادي برشلونة |بصفقة قدرت بمبلغ 75 مليون جنيه إسترليني
حيث كان له أكثر نصيب من الأهداف
وقد ارتدى القميص رقم 9 ، و كان رأس حربة مميز
كان الأبرز في سنينه التي قضاها في برشلونة ، حصل على العديد من الجوائز ،وحطّم العديد من الأرقام التي عجز البعض في الوصول إليها .
ترك سواريز النادي الكتالوني
ومن ثم وبعد خبر صادم سبب الحزن لعشاق النادي الكتالوني ، ترك ذلك النادي رغماً عنه ،و إنتقل لنادي |أتلتيكو مدريد |؛ حيث كان ذلك في عام 2020
و لازال في هذا النادي حتى هذه اللحظة ،و يحمل الرقم ذاته الذي كان يملكه في برشلونة (الرقم 9) .
- ومن يوم خروجه من برشلونة ، النادي الإسباني برشلونة لم يلقى بديلاً له على مستوى التهديف ،بالرغم من تعاقدات برشلونة إلا أن سواريز من أفضل المهاجمين و الهدافين الذين كان يلعبون للنادي الكاتالوني .
كما أنه أبدع مع منتخب بلاده الأوروغواي، فقد لعب 123 مباراة دولية سجل فيها 70 هدف .
أما عن الجوائز الفردية التي حصل عليها خلال مسيرته الكروية
1- في موسم 2013-2014 حصل على جوائز أبرزها :
- فإنه حصل على جائزة باركليز ( أفضل لاعب في موسم 2013-2014 )
-الحذاء الذهبي في| الدوري الإنجليزي الممتاز| .
2-في موسم 2015-2016 أيضاً حصل على جوائز عدية منها :
-فقد حصل على |جائزة الحذاء الذهبي| في أوروبا في موسم 2015-2016.
- كما أنه حصل على جائزة البيتيتشي لهداف الدوري الإسباني الممتاز.
- و أيضاً تلك الجائزة الذهبية كأفضل لاعب في كأس العالم للأندية .
- كما حصل على العديد من الجوائز و لكن قمنا بذكر الأبرز عبر تاريخه.
أحمد القادري
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك