 |
| أحداث كتاب شاهد عصره -الجزء الرابع والأخير تصميم الصورة : رزان الحموي |
مع معرض عبد السميع، فن في التصوير الذاتي، ويقول أن محب لعمله بشكل كبير، لذلك يرى أعماله الفنية الجديدة بشكل مستمر لأنه يحاول ويجيد نقل التأثيرات والانفعالات الحاصلة من خلال الفرشاة.
لنحاول منح الاتحاد الاشتراكي السلطة
يقول أنه كل مشكلته انعدام فعالية لجنة الاتحاد، نتيجة لعدم فعالية الاتحاد الاشتراكي ككل، ولكن لم قمنا بمنح سلطاته سوف نجعل جهاز الاتحاد القائم فعال.
وتحت مقال "أغرب زفاف جماعي طائر"
يجتمع النمل ويبدأ بالتأكد من خلو المكان من أي عدو.
الملكة تمتلك أجنحة ولهذا السبب يتم الحفل في الجو، بعد ذلك تسقط الأجنحة وتبدأ بإقامة مستعمرة جديدة.
وأما عن المقال المعروف باسم"هل نحن السبب بقيام الحرب العالمية الثالثة"
يقول الكاتب أته وجدت رواية على الشاطئ تحولت إلى فيلم أقوى منها.
وأن السبب في ضرب واشنطن ولندن لروسيا عن طريق الخطأ، وأنه وجد طيارين مصريين قاموا بإلقاء القذائف الروسية عليهم.
كان باعتقادهم أن روسيا التي حاربتهم، لذلك السبب شنت الحرب فيما بينهم.
وعندها تم إدراك أن الكفاح يدفع الغرب إلى فقدان صوابه.
وتحت مقال "عبقريات مدفونة"
تقول إنه تم حل جميع المشاكل ولم يبقى سوى إضافة هاتف للتواصل، وهذا موضوع لا تتم رؤيته إلا في مصر.
ومع مخرج جديد يعرفنا على كرم مطوع الذي لاينقل الرمزية في الإخراج في الطريقة التي أتقنها في الخارج، ولكن من العلم ذاته يستطيع أن يتبع طريقة تخصه هو.
أما عن مقال "اللقاء بعد عمر طويل"
يقول أن |أم كلثوم| وعبد الوهاب تقابلوا بعد ثلاثين عاماً، وقد أخبرهم على هذا بوادر التطور الموسيقي.
ومع حديث مع "أم كلثوم"
تحدث عن تجربته عندما تحدث إليها، شعر بأنها تريد أن تغير في بلدها ليس بصوتها فحسب.
ولو استطاعت أن تغير في جوانب أخرى كانت في غاية السعادة.
وتحت مقال "حديث صريح مع العاملة النقابية عائدة فهمي"
ترى أن عمل المرأة سوف يزداد في الفترات القادمة، وأن سبب ترشحها سوء الأوضاع السائدة.
وتحت مقال"أوقفو هذه الجرائم"
يقول أن خادمة لديهم في الشقة المجاورة، كانت ضحية مخدومية إلى الوقت الذي جاء ووفاتها المنية.
أما عن" نجيب محفوظ والاتحاد القومي "
يقول أنه كان متحمس لدرجة كبيرة، لأنه سوف يعمل في |السياسة|، واللجان، وصياغة القرارات.
ومع مشروع الخمس سنوات لتحسين الذمة يقول أنه استباح المسؤولين عن الأنابيب، كانوا من الممكن أن يقضوا على أسرة بأكملها من أحل فعل الأشياء الذين أرادوها.
ومع" النقد الشامل"
يقول أن النقد ليس تجريحاً أبداً إنما جزء متمم لكل عمل.
آن الأوان لوضع حد للمؤتمرات التي ينتهزها كبار الموظفين، ويستولوا على الدعوات ويحولوها من مؤتمر إلى نزهة لهم.
النهاية...
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك