يا له من شرير خطير هل تعلم من دارك سايد؟ الجزء الخامس- تصميم الصورة : رزان الحموي |
لقد كان ل جرايل خطة جديدة هل تعلم ما هي؟؟
لقد اختطفت طفل، يمتلك القدرة على امتصاص القدرات الخارقة من الكائنات الحية، وجعلته يمتّص المعادلة المضادّة للحياة وال أوميجا إيفيكت، وبهذا أعادت دارك سايد للحياة من جديد، كلعبة بين يديها، وتحت كامل سيطرتها.
خلال بعض الأحداث الطويلة دارك سايد انفصل عن المعادلة المضادّة للحياة، وهذا تسبّب في أنّه ولد من جديد، على شكل على شكل طفل رضيع.
وهنا قررت |جرايل|، أنها بدلاً من الانتقام منه أو قتله، أو تعذيبه أو التحكّم به، أو أيّا كان الأفضل هو أن تربيه، وتحبّه وتجعله شخص مختلف عن والدها الذي كرهته.
بعد فترة استطاع دارك سي الرضيع، أن يتواصل عبر التخاطر الذهني، مع جرايل وقال لها أنّه يريد أن يتغذى، وعندما سألته ما نوع الغذاء، الذي تحتاجة قال لها: أنه يحتاج على قوة الآلهة، لكي يعود من جديد لقوّته، التي كان عليها قبل أن يموت، ويولد من جديد، والطريقة الوحيدة للحصول على تلك القوّة، هي أن يمتّص قوّة آلهة الأوليمب
وبالفعل نرى جرايل، وهي تحاول امتصاص قوّة زيوس كبير آلهة الأوليب، عن طريق قتل أبنائه وامتصاص قوّتهم.
ونراها تواجه كائنات وشخصيات، من الميثولوجيا الاغريقية، وتقتلهم واحداً تلو الآخر، وتغذّي قوّتهم ل دارك سايد، الذي بفضل القوّة التي امتصّها كبر قليلاً، وأصبح في سن طفل صغير.
بعدها قامت جرايل بمطاردة بيرسيوس وقتلته هو أيضاًونراها وهي تعطي قوّته ل دارك سايد الطفل، ونراه وهو يخاطبها بكل تعالي وتسلّط.
ومن الواضح أن ّهذا الطفل، لن يكون مختلفاً كثيراً عن دارك سايد الذي سبقه.
بعدها انتقلت جرايل إلى أخطر |أبناء زيّوس| كلّهم، وهو هيركليز.
سمعة هيركليز لم تكن من فراغ
وجرايل بالفعل واجهت صعوبة كبيرة، في مواجهة قوّته الجبّارة، لكن في النهاية استطاعت هزيمته وقتله، وامتصاص كل قوته، وإعطائها ل دارك سايد.
دارك سايد الآن كبر، وأصبح شاباً لكن طاقة هركليز، لم تكن كافية لإعادته من جديد لنسخته الأصلية.
وبهذا قرروا وابنته أن يواجها أخيراً، الBig Boss نفسه: زيوّس، كبير الآلهة وبالفعل خلال بضعة أعداد، نرى دارك سايد وجهاً لوجه مع زيوس.
المعركة بدأت وتكتشف أن زيوس فعلاً فعلاً قوي.
المعركة بينهما كانت طويلة ومدمّرة، لكن خلالها دارك سايد، كشف لنا أن طوال تلك الفترة، كان هدفه الحقيقي هو زيوس،وأنه طوال تلك الفترة، كان يقتل أطفاله كطعم، لكي يجذبه نحوه، وكشف أنّه خطّط لكل شيء، في المعركة التي تدور بينهما الآن، وأن الخطة تسير على ما يرام.
دارك سايد قتل زيوس، وأمام جثته نرى عودة إله الظلام، في كامل قوّته وهيئته القديمة.
دارك سايد ظهر لاحقاً في عدّة قصص وكالعادة كان ينفّذ خططه للسيطرة والغزو، والدمار أيضاً.
وبهذا نكون قد تعرفنا على قصة دارك سايد، النسخة القديمة والجديدة، وعرفنا أنّ دارك سايد المقترن بPrim Earth، حالياً حي ولا يزال يسبّب المشاكل.
ما رأيك في حياته؟؟
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
دارين عباس
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك