The pacifierذا باسفاير- الجزء الأول تصميم رزان الحموي |
ذا باسفاير
فيلم |أميركي| كوميدي |صدر عام| 2005 |إخراج| آدم شانكمان، و|بطولة| فين ديزل، وبريتني سنو، ماكس ثيريوت، ومورغان يورك.
مهمة وولف بإنقاذ البروفيسور
توّكل ملازم في القوات البحرية يدعى (وولف) بمهمة إنقاذ بروفسور مهم اسمه (هاورد بلامر)، خرج وولف وفريقه للمهمة بعد أن أظهر لفريقه صورة البروفسور وأخبرهم أن هذا البروفسور مطلوب حياً ، وأنه خطف من قبل عصابة صربية، وهو الآن في البحر بسفينة تحرسها طائرة هيلوكوبتر مع مجموعة من الحراس، وعليهم أن يبقوا مستيقظين ليستطيعوا النجاح بالمهمة.
بعد أن بقيوا مستيقظين على مدى ثلاثة أيام متتالية، وصلوا ونجحوا بتحرير البروفسور، إلا أن البروفسور قبل الصعود إلى الطائرة ليعودوا للمقر طلب من وولف أن يتصل بعائلته للاطمئنان عنهم وطمأنتهم، وافق وولف وتركه يفتح حقيبته التي كان رمزها أسماء أولاده وذهب ليخبر الطيار أن ينتظر قليلاً، لكنه وجده مقتولاً، هرع وولف لينقذ البروفسور إلا أنه لم يستطع الوصول إليه بسبب إصابته بطلق ناري أدى لإغمائه.
بعد مرور شهرين وشفاء وولف، يطلبه القائد بيل ليخبره أن ذلك البروفسور كان يعمل على برنامج يدعى الشبح، وهذا البرنامج كان سيخوله منع جميع الدول من استخدام القنابل النووية، وهذا سبب احتجازه من قبل الصربيين، لذلك سيتم إكمال المهمة لثقتهم به، وعليه أن يذهب إلى بيت أرملة البروفسور، لأنها منذ يومين اتصلت بعميد في وزارة الدفاع لتخبره أن هناك من يحاول التسلل للمنزل والتعرض لهم لأنه يظن أن البرنامج في المنزل، وأنهم اكتشفوا صندوق أمانات في سويسرا باسم زوجها.
بقاء وولف في منزل البروفيسور
ذهب وولف إلى المنزل وقابل جولي أرملة البروفسور، وتعرف إلى أطفالها لولي وسيف وزوي وبيتر والمربية هيلغا ، وأخبرته أن علاقة الأطفال كانت سيئة مع والدهم بسبب سفره المتكرر وأن هناك من حاول دخول المنزل منذ أسبوع.
القائد بيل جاء ليأخذ جولي لكي يستطيعوا إحضار الصندوق من سويسرا، وأمر وولف بالبقاء لحماية الأطفال، استغل وولف انتظار سيارة القائد وقام بجولة حول المنزل ووضع كاميرات مراقبة ليحمي الأطفال.
جولي ودعت الأطفال وأخبرتهم باتباع أوامر الملازم والالتزام بها وعدم تعذيبه.
بعد ذهابها اكتشف وولف أن الأطفال يعيشون حالة فوضى لا يعرفون أي شيء عن النظام.
في المساء استطاع وولف من الإمساك بشخص حاول الدخول خلسة للمنزل، فجأة تخرج له زوي وتخبره أنه صديقها وعليه تركه يدخل للمنزل، إلا أنه رفض وأمره بالمغادرة وأجبرها على الدخول لغرفتها بعد ملاسنة عنيفة بينهم.
وولف بدأ بمراقبة هيلغا بسبب تصرفاتها الغريبة، عند غنائها لبيتر أغنية النوم وترقص له رقصة الباندا.
في الصباح جمع الأطفال في السادسة صباحاً وبدأ يعلمهم السلوكيات والأنظمة في الحياة، وأنه عليهم الالتزام بالأوامر طول فترة بقائه، ووضع لهم أساور تتبع، لكنه اكتشف أن سيف أخوهم الكبير لم يكن موجوداً خلال الاجتماع وبدأ البحث عليه.
ذهب لغرفته وجدها مقفلة فقام بكسر الباب خوفاً عليه، إلا أن سيف فجأة خرج من الحمام وقام بملاسنة وولف على ذلك التصرف الغريب فما كان من وولف إلا أن ألبسه الأسوارة غصباً عنه، وقال له أنه سيقوم بإصلاح الباب لاحقاً.
يتبع في الجزء الثاني ......
شاركونا رأيكم في التعليقات....
حلا اليوسف
|فيلم بدقيقة|🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك