 |
| trustتراست -الجزء الأول تصميم رزان الحموي |
تراست
فيلم |درامي أمريكي|، |عُرض في| 10 سبتمبر 2010, تأليف: آندي بيلين، و|إخراج|: دايفيد شويمر، |بطولة|: ليانا ليبرتو، وكلايف أوين.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة تدعى آني كاميرون، وهي تحتفل في عيد ميلادها 14 في بيت عمتها، وقد أحضر لها والدها جهاز حاسوب محمول (لابتوب) كهدية ميلادها.
تعود لمنزلها وتبدأ بالتعرف على صديق على الإنترنت يدعى تشارلي.
كيف بدأت علاقة آني مع تشارلي
تذهب للمدرسة وتتبع دروسها وتمارس حياتها بشكل طبيعي، عند الانصراف وهي في انتظار والدتها، تقف سيارة أمامها وكانت بها سيرينا صديقة أخاها بيتر، وتدعوهم لحفلتها.
تظهر لقطة لعائلة كاميرون وهم على مائدة العشاء، يتسامرون وتحدثهم آني عن حديثها مع سيرينا، وأثناء تناولهم للطعام تطلب والدتها منها أن تترك الهاتف وتكمل حديثها مع تشارلي لاحقاً، فيطرح والدها عليها سؤالاً عن تشارلي، فتخبرهم أنه مضحك وظريف وأنه طموح، واعي، يرغب في أن يصبح كأخاه لاعب كرة القدم مشهور.
وعند الانتهاء، تصعد لغرفتها وتبدأ بإرسال صورها إليه.
بماذا كذب تشارلي على آني، وهل استمرت معه
في اليوم التالي، عادت آني من مدرستها فرحة، وهرعت مسرعة لتخبر تشارلي أنها قُبلت في فريق المدرسة، وسألته عن صوره التي طلبتها منه، لكنه اعتذر لها وأخبرها أنه يبلغ من العمر العشرين وأنه ليس في المرحلة الثانوية، وأرسل لها صورة له آنذاك.
قبلت اعتذاره وأعجبت به.
وفي المساء، عند عودتها من حفلة سيرينا، دخلت تتحدث إلى والدها عن الحفلة وأخبرته أنه عليها مرافقة سيرينا لمكانتها المهمة في المدرسة.
وعادت لغرفتها لتتحدث إلى تشارلي، التي كانت تراه الشخص الوحيد القادر على فهمها.
ماذا فعلت آني عندما اكتشفت كذبه للمرة الثانية
في اليوم التالي، ذهبت مع والدتها وصديقتها إلى المول، وبدأت تتحدث لصديقتها عن تشارلي، وعند صعودها لسيارة والدتها تخبرها أن سيرينا تتنمر عليها بسبب نحافتها، ردت عليها والدتها: أنه لا يجب عليها التقليل من نفسها من أجل أحد.
بعد فترة وجيزة من كلامها مع تشارلي، أخبرها أنه تخرج وأنه بلغ من العمر الخامسة والعشرين، أثار الكلام غضب آني حاولت الاتصال به لتنهي العلاقة، لكنه استطاع إقناعها باستمرار علاقتهم.
برأيكن ماذا حدث عند بقائها في المنزل لوحدها؟ تمرّ الأيام ويأتي موعد انتقال بيتر للكلية، يذهب والده ووالدته لإيصاله وتبقى آني وحدها في المنزل، وقامت آني بإخبار تشارلي أنها تستطيع أن تراه عند رحيلهم.
اتفقا على الذهاب إلى كافيه، وعند وصولها تنصدم أنه أكبر بكثير من ٢٥ سنة، وانهارت بكاءً إلا أنه هدئها وطمئنها أن العمر لا يشكل فارقاً وأنه هو ذات الشخص الذي عرفته، وكان قد أحضر لها هدية خاصة.
برأيكم ماذا حدث بينهم؟ وهل كان صادقاً معها؟
تابعونا في الجزء التالي، وشاركونا رأيكم في التعليقات..
حلا اليوسف
|فيلم بدقيقة|🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك