أكثر الأسئلة التي يتعرض لها اليوتيوبر تصميم الصورة وفاء مؤذن |
فمن خلال اليوتيوب، وفيديوهاته أصبح الناس المهووسين بالنجومية كثر، وغالبيتهم اصبحوا يستخدمونه في مجال شخصي بحت وأيضاً كان وسيلة مهمة لعرض محتويات كثيرة ومختلفة، ومكّن المتابعين من ملاحقة آخر أخبار الفنانين المفضلين لهم، والتوصّل لأخبارهم، ومعرفة تفاصيل ربما تكون يومية عن مشاهير تعني لهم الكثير، ومنهم من يقتدي بهم بكافة التفاصيل.
- رغم الشهرة ورغم الإيجابيات الكثيرة إلا أن |صاحب المحتوى| (صاحب محتوى الفيديو)، قد يتعرض لانتقادات مختلفة ومنها :
ومن بعض اليوتيوبرز، وما توضّح من خلال فيديوهات قد تم نشرها تلقت إحدى |اليوتيوبرز| بعضاً من الأسئلة التي تتعرّض لها، وبعضاً من الانتقادات التي هاجمتها.
-ومن بين هذه الأسئلة، الموجهة لها، هي:
لقد رأينا في الفيديوهات أنك تستخدمين الوشم، لماذا؟؟؟ هذا غير محلل دينياً؟؟؟
وكانت الإجابة بطريقة ودية بلا تجريح، أنّ هذا الشيء شخصي مع تقديم بعض المبررات ،كالوشم هذا ليس وشماً دائماً، فهو عبارة عن رسمة لفترة مؤقتة.
-ومن الأسئلة الأخرى: كما نعلم أن الشّكل الخارجي له دور كبير على نفسية الفرد، وعلى طاقته، وعلى نظرة الناس للشخص الأنيق، أو صاحب المظهر الحسن، كنظرة أولى، ومن خلال المتابعين تم طرح العديد من الأسئلة، ومنها كيف تحافظين على قوامك؟؟؟ وكيف تخلّصتي من الترهلات؟؟
ما هي نوعية الأكل التي تأكلينها
وكان الرد تباعاً لهذه الأسئلة ببساطة نحن كلنا بشر، ومن أهم الأمور التي يمكننا فعلها للحفاظ على جسد صحي اتباع نظام غذائي، والتقيّد بالتمارين الرياضية، وشرب كميات كافية من الماء، ويمكننا أيضاً ان نرقص، فالرّقص يعطي الطاقة الإيجابية، ويجعل جسدك مشدوداً أكثر، وأهم من كل هذا هو الاستمرارية بشكل دائم للوصول للنتيجة المرغوبة.
هل أطفالك يحبون أبوهم أكثر منك
كان رد اليوتيوبرز بشكل صادق وعفوي، فهي أجابت بكل وضوح نعم رغم الاهتمام الكبير بأطفالها على كافة المقاييس، وتدريسهم بنفسها، وإحضار الطعام لهم، إلا أن أطفالها في هذا العمر الصغير ينحاذون للأب، ويتعلّقون به تعلّقاً كثيراً، رغم كل ما تقدمه الأم لأطفالها الصّغار.
هل أنت من محبّي |اليوتيوب|؟؟؟
وهل تفكّر يوماً ما أن تقدّم محتوى خاص بك على قناة يوتيوب؟؟؟
وهل ستتمكّن من التعامل برواق مع الانتقادات الكثيرة، والهجوم الذي قد تتعرّض له؟؟؟
((إذا أعجبك موضوع المقال شاركنا رأيك بالتعليقات))
بقلمي: دارين عباس
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك