The Billionaire البليونير تصميم الصورة وفاء مؤذن |
هو فيلم |دراما |تايلاندي يحكي قصة الملياردير Walanlak Kumsuwan ...
الفيلم الذي |صدر عام| 2011 من| إخراج| " سونغيوس سوجماكانان " و|بطولة |الشاب " باتشار شيراتيفات "
لنتابع أحداث هذا الفيلم المشوق معاً ..
توقفنا في الجزء الأول عند تكسد بضائع ومنتجات توب والعم في المتاجر، سنتابع الآن كيف سيغيران كل شيئ يحدث معهما ...
بداية الخسارة لم تكن عائقاً أمام حلم توب
فقام بالبحث عن مكان أفضل وتمكن من ذلك بالفعل, ولاقت منتجاتهم إقبالاً شديداً من قبل الناس, وأصبح يقوم بتوظيف العديد من الأشخاص لتوسيع العمل أكثر.
تأتي حبيبة توب في أحد الأيام لتخبره أن الامتحانات تقترب, ويجب عليه العودة إلى جامعته وإكمالها, لكن توب يرفض ذلك ويصر على العمل لكسب رزقه.
بسبب الغياب الطويل لتوب يتم إصدار قرار الفصل بحقه من جامعته.
ولكي تزداد الأمور سوءاً يتعطل جهاز صنع الزبدة في العمل, ويتم طردهم من هناك بسبب تخريب الدخان لأحد الأسقف.
ونتيجةً لكثرة الديون على عائلة توب يقررون السفر إلى الصين للعمل
لكن توب يرفض ذلك ويصر على إنشاء مشروع خاص به, وأنه سيكون مسؤولاً عن مصروفه وسداد ديون عائلته, وليس هناك أي حاجة لهجرتهم إلى الصين.
مما يدفع العائلة إلى السفر وحدهم وترك توب مع عمه في تايلند.
وبعد عودة توب إلى المنزل في أحد الأيام, يجد البنك قام برهن منزله بسبب قرض سُحب وتم التأخر في دفعه, ونتيجة لذلك سيتم بيع البيت قريباً.
يلتقي توب بحبيبته في أحد الأيام, التي تكون الأخرى بدوها تستشيط غضباً بسبب إهمال توب لها.
فكرة عمل جديدة
يتمكن توب من إرضائها, وفي طريق عودتهم تخرج من حقيبتها علبة يوجد داخلها أعشاب بحرية مقلية, يتم إستيرادها من البلدان المجاورة, فيقرر توب القيام بإنتاج نفس المنتج, ويذهب إلى أحد أساتذته في الجامعة ليسألها عن طريقة لحفظ الأعشاب لأطول وقت ممكن.
يتعلم توب منها طريقة حفظ المواد باستخدام آلة لشفط الأكسجين منه, وطريقة التغليف والتخزين.
ينطلق توب للبدأ بالإنتاج وهو مليئ بالشغف والإصرار فيبيع آلة صنع الفول السوداني ويشتري آلات ومواد جديدة للمشروع.
التجربة الأولى له في قلي الأعشاب تبوء بالفشل بكل معنى الكلمة, حيث أنها كانت تمتلك مذاق سيء جداً غير قابل للأكل.
الدافع الكبير الذي كان يمتلكه توب يدفعه لبيع الأجهزة الإلكترونية التي تعمل, لشراء أنواع أخرى من الأعشاب.
في هذه الأثناء كان عمه يطلب منه دائماً الرحيل لعائلته وترك هذه التراهات, لكن توب كان يغضب ويرفض التخلي عن حلمه.
بعد العديد من المحاولات لتوب وعمه في القلي, يتعرض عمه لحادث ينقل أثر النزيف إلى المستشفى فيبقى توب إلى جانبه.
في تلك الليلة تهطل الكثير من الأمطار ويتبلل جزء كبير من أكياس الأعشاب بها, عند عودة توب إلى المنزل يكمل محاولاته لكن النتيجة واحدة هي الفشل.
لكن يمسك توب بالكيس الذي تبلل بمياه الأمطار ويحاول تجربتها وهو يائس, ومن هنا كانت النتيجة التي قلبت كل شيء, فقد وجد أن المياه قامت بترطيب الأعشاب مما ساعد في تحسن مذاقها..
كيف ستتغير حياة توب بعد هذه الأمطار؟! قراءة ممتعة لبقية الأحداث في الجزء الثالث 😍
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك