The Billionaire البليونير تصميم الصورة وفاء مؤذن |
الملياردير
هو فيلم |دراما |تايلاندي يحكي قصة الملياردير Walanlak Kumsuwan ...
الفيلم الذي |صدر عام| 2011 من| إخراج| " سونغيوس سوجماكانان " و|بطولة |الشاب " باتشار شيراتيفات "
لنتابع أحداث هذا الفيلم المشوق معاً ..
تخيل أنك في عامك التاسع عشر وأنت طالب في المرحلة الثانوية من دراستك, يصدر قرار فصلك من جامعتك.. ماذا ستفعل حينها؟؟؟
فيلم اليوم ال "Billionaire", يدور حول هذه القصة لواحد من طلاب مدارس تايلند
"توب" هو اسم البطل اليوم
يقرر توب في أحد الأيام الذهاب إلى البنك لطلب قرض بقيمة عشر ملايين بت " اسم العملة التالندية "، وذلك لأنه ينوي افتتاح معمل له كمشروع خاص به.
تكون إجابة توب لسؤال مدير البنك عن سبب سحب هذا المبلغ صادمة له
قصة توب أنه في بدايات دراسته بالمرحلة الثانوية, كان يحب ألعاب الكمبيوتر جداً وكان يقوم ببيع الأسلحة والمعدات داخل اللعبة, وأنها كانت تصل الـ 12 ألف بت, وإنه استطاع شراء سيارته الخاصة من هذا العمل.
لكن بسبب عدم تقبل والديه لهذا الشيء, ورفضهم له وتنبيهُ بضرورة إنهاء دراسته أولاً, يقوم توب في إنهاء المدرسة الثانوية بالفعل, لكنه لا يستطيع الالتحاق بالجامعة بسبب معدله الضعيف في المدرسة
لكنه لا يهتم كون الدراسة لم تكن من أولوياته.
يستمر توب في لعب الألعاب الإلكترونية وجني الكثير من الأموال منها, لكن بسبب سهولة هذه الطريقة, لم يكن يشعر بمعنى التعب في الحصول على المال, فقد كان يصرف جميع ما يحصل عليه في شراء أجهزة إلكترونية جديدة.
لم يكن وضع توب مرضياً لوالديه
فقاموا بالتسجيل له في أحد الجامعات الخاصة, التي رفض الإنضمام إليها بسبب تكاليفها العالية, وينتبه إلى أزمة عائلته المالية السيئة، فقال:" سأساعد والداي من المال، الذي أجنيه من لعبتي"، لكنه يتفاجئ بإقفال حسابه في اللعب بسبب الطريقة الغير شرعية التي يتبعها.
بعد هذه الصدمة الكبيرة لتوب, يقرر بيع جميع الأجهزة الإلكترونية التي اشتراها لمساعدة عائلته, لكنه يصدم عندما يرفض الجميع شراء هذه المعدات, كونها لا تعمل فقد اشتراها توب من مجموعة أشخاص كاذبين.
ولتحسين الوضع يقرر الالتحاق بالجامعة وترك مجال الألعاب هذا, ويعطيه والده جزء من الأموال التي قام بإدخارها مسبقاً, لكن توب يرفض أخذها بسبب الضائقة المالية التي يمرون بها.
وفي أحد الليالي يقرر توب سرقة مجوهرات والدته, ويعد بأنه سيعيدهم إليها لاحقاً.
يتمكن توب من تسديد أقساط جامعته، من أموال مقتنيات والدته المسكينة، لكنه يقوم بالتغيب عن محاضراته في اليوم الأول له هناك, ويذهب إلى أحد معرض الأدوات الكهربائية ويستطيع إستئجار أحد آلات صنع الفول السوداني, ليفتتح به مشروعه الخاص.
يقوم بالتشارك مع عمه في إنتاج أطعمة ذات طعم لذيذ, عمل توب على تحسينها وابتكارها بعد مشاهدة العديد من البائعين.
وقام العم بإستئجار محل في أحد المباني التجارية, لكن المكان الذي إستأجره العم يكون بعيد عن الناس, وهذا يسبب تكسد في بضائعهم.
كيف سيتمكن توب من تغيير أحداث ومجريات حياته ؟! هل سينجح في ذلك أم سيفشل ويخسر دراسته؟!
جميع هذه الأجابات تستطيع قرائتها في الجزء الثاني 😍
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك