 |
| The Billionaire البليونير تصميم الصورة ريم أبو فخر |
هو فيلم |دراما |تايلاندي يحكي قصة الملياردير Walanlak Kumsuwan ...
الفيلم الذي |صدر عام| 2011 من| إخراج| " سونغيوس سوجماكانان " و|بطولة |الشاب " باتشار شيراتيفات "
لنتابع أحداث هذا الفيلم المشوق معاً ..
ذكرت في الجزء السابق كيف هطلت الأمطار أثناء مبيت توب مع عمه في المستشفى، وتبلل العديد من أكياس الأعشاب بها، لنتابع البقية الآن.
الاكتشاف الجديد بالصدفة
يكتشف توب أن الأعشاب تفقد الطعم المر الموجود فيها بسبب تعرضه للرطوبة, يذهب توب بعدها إلى المستشفى لإخبار عمه بالنتيجة, الذي يعجبه الآخر طعمها كثيراً.
بعد تحسن العم وخروجه من المستشفى, يعودان إلى العمل وبيع المنتج في المتاجر وللناس, حيث يتم طلبه بشكل كبير, ويضع توب هدفاً له، أنه سيقوم بجني مليون ومئتي ألف تب في السنة
يندفع توب لاخبار عائلته بهذا النجاح وأنه سيسدد كل ديونهم, لكنه يحبط بعد إخبارهم له أن دينوهم تصل إلى أربعين مليون.
يصاب توب بالإحباط بعد تواصله مع عائلته
وفي أحد الأيام يقوم بشراء مجموعة من الألعاب من محل يدعى " سفن إليفين", ومن هنا تخطر في ذهنه طريقة بيع منتجاته في المحلات هذه لزيادة أرباحه.
يقوم توب بزيارة مديرة محلات "سفن إليفين", لإقناعها ببيع منتجاته في محلاتها لكنها ترفض بسبب الطراز القديم للكيس الذي يبيع من خلاله الأعشاب, والسعر الكبير الذي يبيع به.
يصاب توب مجدداً بلإحباط بسبب الرفض, فتقرر حبيبته بمساعدته بتقديم المال من والديها له, لكن توب يغضب كيراً بسبب عدم قبوله بالشفقة.
يقرر توب في اليوم التالي بزيارة أحد المصممين لتصميم كيس ذي طراز أحدث له, ويدعمه المصمم بذلك ويثني على الاسم الذي أطلقه على منتجاته, حيث كان يحمل اسم "الشاب المبادر"
يعتمد توب التصميم الجديد ويحمل عينة من منتوجاته، إلى مديرة شركة "سيفن إليفين".
عندما يصل توب إلى هناك لا يستطيع أن يلتقي بالمسؤولة بسبب انشغالها, فيترك المنتج ويذهب ويتحدث غلى والدته ليخبرها أنه سيسافر إليهما. لكن يحدث ما لم يتوقعه.
بداية التحسن:
تتصل المسؤولة بالمحلات بتوب وتخبره أنه مدعو لحضور اجتماع مع أهم وأكبر أصحاب الأموال والمدراء في تايلند, وذلك نتيجة الإقبال الشديد من الموظفين على منتجه, ويتم عرض فرصة للشراكة بين توب وشركة "سيفن إليفين", ويطلب منه إنتاج ما يقارب الـ 6000 كيس من الأعشاب المقلية لبيعها في سلسلة محلاتهم.
يوافق توب على العرض هذا رغم إداركه لشروط الشركة, وهي تفتيش معمله بغرض التأكد من الصحة والنظافة.
يخرج توب من الاجتماع ويتوجه إلى البنك الذي رأيناه في بداية الفيلم يطلب منه القرض, فيكون الهدف من القرض إنشاء معمله, لإنتاج هذه الكميات الكبيرة التي طلبت منه
بعد سماع قصة كفاحه ومثابرته يثني عليه مدير البنك, لكنه يعتذر عن منحه المال كونه لازال تحت السن القانوني.
هذه المرة لا يحبط توب, بل يعود ويبيع سيارته لشراء أثاث ومستلزمات المصنع, ويقرر فتح محل والده الذي سيأخذه البنك قريباً بسبب الديون
وعندما يذهب إلى السوق لشراء ما يحتاجه, يتفاجأ برؤية حبيبته مع شاب آخر وأنها تخونه في ظل ظروفه الصعبة لتحقيق حلمه.
هل سيُكتب لتوب النجاح أخيراً؟ أم أنه سيلاقي المزيد من الطعنات والعثرات؟!
تابع الأخبار الأخيرة لتوب في جزئنا الأخير من القصة😍
بقلم أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك