هل تعلم ما هي حقيقة الكرتون فلاب جاك تصميم الصورة رزان الحموي |
أم أنها أمور قد حدثت بالفعل في الواقع؟؟؟
هل سمعت ب كرتون |فلاب جاك|؟
وكيف كانت نظرتك لأحداثه؟
هل كنت تعتبرها ضمن نطاق الخيال فقط، أم أنك قد توقعت بأنها أمور حقيقية؟؟
الآن في هذا المقال سوف نتعرف على هذا الكرتون بشكل أكبر.
في هذا المسلسل الكرتوني والذي أصبح الأكثر طلباً في الوقت الحالي هل لاحظتم أمراً ما
من خلال التدقيق سوف تلاحظون بأن |رسومات الكرتون| فيه غريبة جداً، ومرعبة نوعاً ما.
على الرغم من أن الكرتون يعتمد على الكوميديا السوداء، إلا أن هذا الكرتون قد غلب عليه السواد بالكامل.
-ومن خلال البحث الكثير حول هذا الكرتون فقد توصلنا للعديد من الأمور، ولقد تم ملاحظة تكرار شيء ما في هذا الكرتون في أغلب مراحله، ولم يكن من الأمور الجيدة أبداً، بل وقد تكون سبباً في تعليم الأطفال العديد من الأمور غير الجيدة.
من أين استمد كاتب هذه الأحداث وهذا الكرتون أفكاره
من خلال متابعة الكثير من الحلقات المتتالية لهذا الكرتون، فقد تم الوصول لحقيقة معينة سوف نعرفها من خلال هذا المقال.
-إنه عبارة عن برنامج كرتون، وكان يندرج ضمن الإطار الكوميدي، ولقد تأسس في عام 2008، وكانت هذه القصة تتحدث عن طفل صغير والذي كان هو بطل القصة.
كان هذا الطفل يدعى فلاب جاك، وكان عبارة عن شخصية لطيفة، وكان يحب بشكل كبير |المغامرات الغريبة| من نوعها، وسوف نرى من خلال أحداث هذا الكرتون:
بأن فلاب جاك كان مرافقاً بشكل دائم للكابتن الموجود، وكان هدفه من ذلك الوصول لجزيرة كان يريدها، وهي جزيرة الحلوى.
وحاولت مربية فلاب جاك طوال الوقت أن تمنعه من ذلك وكانت تهتم بحمايته بشكل كبير جداً.
وحاولت بكل الطرق الممكنة أن تشتت تركيزه، وتبعده عن التفكير بهذه الجزيرة، ولكن كان فلاب جاك من النوع العنيد، والذي لا ينسى هدفه أبداً، وكان بالفعل مصمماً على الوصول لما يريد.
قد تكون هذه الأحداث للآن طبيعية، ولكن الصدمة الكبيرة سوف تكون بالفعل:
عندما تعلم ما هي حقيقة جزيرة الحلوى.
-كان الكابتن ذو شخصية غريبة، وكان أحمقاً لا يعلم في حياته إلا أمراً واحداً وهو التباهي بنفسه.
وكان يتكلم عن نفسه كثيراً، ويروي القصص والأساطير عنها.
وكان أحمقاً لدرجة أنه يتباهى ببطولاته التي لم يقم بفعلها أساساً.
ولكن رغم كل ذلك كان فلاب جاك يحبه كثيراً ومتعلقاً به لدرجة لا توصف.
وكان من ضمن الشخصيات
شخصية تدعى بوبي، كانت عبارة عن حوت أزرق لطيف، وكانت بشكل دائم تحذر فلاب جاك من الكابتن، وتطلب منه أن يبتعد عنه،
لأنه شخصية سوداوية بالمطلق.
هل تعلم ما هي حقيقة الكرتون فلاب جاك تصميم الصورة رزان الحموي |
وكان يحب كل ما هو متعلق بالحلويات بشكل لا محدود وغير منطقي، ف كان حبه كإدمان عجيب.
وحتى زوجته كانت مصنوعة من الحلوى الغريبة.
ولدينا شخصية أخرى أيضاً، وكان رجلاً كبيراً في السن نوعاً ما، وكان هو صاحب متجر الحلوى الوحيد، وبالفعل أيضاً لم تختلف مشاعره اتجاه |الكابتن| عن باقي الشخصيات الموجودة، ف كان لا يحبه أبداً، وكانت مشاعره اتجاهه تمتاز بالكره أيضاً، ولم يتمنى أبداً أن يعطيه أية قطع من الحلوى، ولكن بسبب حزن فلاب ودموعه كان مجبراً على فعل ذلك، ولو تم هذا الأمر في بعض الأوقات بعيداً عن رغبته الداخلية.
والجميع يعتقد بأن لاري هو الوحيد الذي يعلم مكان الجزيرة التي يبحثون عنها، وهي |جزيرة الحلوى|.
دوك هاك هي كانت أكثر الشخصيات المكروهة في الميناء فهل تعلم من هي
هي العجوز ذات المظهر الخارجي السيء وغير المرغوب، وذات المعاملة السيئة، أي أنها غير محبوبة أبداً، ومنبوذة، بسبب قلبها الأسود وشكلها الذي يسبب النفور، وكان الجميع بلا استثناء يخاف منها، ولا يمكننا أن نستثني أحد أبداً لا الكبير ولا الصغير.
وكان عملها هو إجراء الأوراق المطلوبة في الميناء، وإعطاء التذاكر لمن يريد.
هل انتهت هنا شخصيات هذا الكرتون الغريب
بل هناك شخصية لم نتحدث عنها بعد، وهي وراء السر الأساسي لهذا الكرتون، والذي سوف نكتشفه معاً بعد قليل.
-في بداية ربط الأحداث مع الواقع، لا بد لنا أن نذكر |الدكتور بربر|، ولكنه لم يكن دكتوراً عادياً أبداً، بل كان دكتوراً حلاقاً.
هل يمكنك تخيل ما المقصود
-في عام 1540، ظهر لدينا الدكتور الحلاق.
والذي كان بمثابة إله الطب، وذلك عند عامة الشعوب.
كان هذا الشخص مسؤولاً عن كل ما يتعلق بالإنسان، بداية من مظهره الخارجي ونهاية بصحته الداخلية.
وبالفعل كانت أساليبه نوعاً ما يمكننا وصفها بالغير عادية، وبالغريبة جداً.
وللأسف الشديد قد تكون أساليبه في بعض الأحيان مميتة.
وكانت تتم باستخدام طرق مختلفة، كالسم أو الأدوات الحادة المميتة.
فأي شخص كان يتعرض للإصابة بمرض خطير، كان يتعرض لأصعب أنواع التعذيب، وكان ذلك في تاريخ البشرية بالكامل.
والآن حان دور العودة للكرتون وربط الأحداث ببعضها
إن الدكتور بربر كان في الكرتون يستخدم هذه الطرق بالفعل، ونلاحظ عند التدقيق في الكرتون بأنه يجري الكثير من العمليات الجراحية على أغلب الشخصيات، وقد تكون صعبة ومؤلمة لدرجة غير محدودة.
وقد تكون لسبب غير منطقي، أو لعدم وجود أي سبب، وكأنه مريض نفسي، ويتلذذ تماماً بآلام الآخرين، وكل ما يقوم به من فعل |شرير|.
وكأنه رجل سادي يستمتع بتعذيب من حوله.
هل تعلم ما هي حقيقة الكرتون فلاب جاك تصميم الصورة رزان الحموي |
ففي يوم من الأيام كان هناك طفل نائم، وعندما استيقظ وجد بجانبه قطعة من الحلوى، وقام بتناولها بكل سعادة، وفي اليوم التالي قد تكرر ذات الأمر وكانت كمية قطع الحلوى أكبر، ولم يتوقف الحال هنا، بل استمر على مدار أيام عديدة.
هل تعلم ما السبب وراء هذا الأمر الغريب
كانت هذه الطريقة من أجل أن يتم تعلق الطفل بوجود الحلوى بقربه في كل يوم عند استيقاظه، فهو سيصبح كنوع من الإدمان اللطيف.
وفي يوم من الأيام قد استيقظ هذا الطفل، ولكن لم يجد بقربه أي نوع من أنواع الحلوى، ولكن:
هل تعلم ماذا وجد
ما هي توقعاتك حول الأمر؟؟
هيا بنا لنعرف معاً ما كان بجانبه:
كان هناك رسالة مكتوب فيها:
إن الحلوى موجودة بالفعل، ولكن في مكان قد يكون قريباً، وليست قطعة واحدة فقط، بل هناك جزيرة كاملة من الحلوى.
وكان محتوى الرسالة يتضمن بعض الأمور الأخرى، ومن بينها:
كي يستطيع أيها الصغير أن تجد الحلوى، يجب عليك أن تخرج وتبحث عنها، ولكن من دون أن تخبر أحداً بذلك، وحتى والدتك يجب عليك أن تخفي عنها هذا الأمر.
-وبالفعل هذا ما حدث، فكلمات الرسالة كانت كفيلة بأن تجعل الطفل المسكين يصدق الأمر، وهذا ما جعله يخرج من منزله ليلاً، ويذهب للمكان من دون أن يخبر أحداً من أهله.
ومن بعدها للأسف الشديد
قد تم ملاحظة اختفاء هذا الطفل للأبد، ولم يسمعوا عنه أي خبر من بعد هذه الحادثة.
فهكذا كان أسلوب سيدة الحلوى قديماً، في |خطف الأطفال الصغار|.
وأما بالنسبة لما حدث في الكرتون، وما عرض من أحداث كثيرة حول جزيرة الحلوى، فكان الأمر نوعاً ما يختلف عن الأمر الذي تتخيله.
هل تعلم كيف تم عرض جزيرة الحلوى
وكيف كان شكلها؟؟
للأسف هذه الجزيرة في الكرتون كانت عبارة عن مكان مظلم، وكان يتم فيه خطف الأطفال، ولو تم التركيز في الكرتون بشكل دقيق، سوف نلاحظ بالفعل حدوث هذا الأمر.
وكانت هناك شخصية في الكرتون، تحاول إقناع فلاب جاك بشكل مستمر، ومن دون ملل، بأن يذهب لجزيرة الحلوى، أو كما كان يسميها جزيرة السكاكر، ومن دون أن يخبر أي أحد من حوله بذلك.
وكأن هدفه من ذلك هو اختطاف فلاب جاك وقتله.
ومن خلال كل هذه الأحداث، يمكننا أن نتأكد بالفعل:
بأن هذا الكرتون هو عبارة عن قصة حقيقية تدور حول اختطاف الأطفال.
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك