The Matrix ذا ماتريكس - الجزء الثاني تصميم رزان الحموي |
ذا ماتركس
بعدها نيو ومورفيوس وترينيتي عادوا للمكان الذي يتقابلون فيه، كي يخرجوا من الماتريكس، ويعودوا للعالم الحقيقي، لكن للأسف خيانة سايفر بدأت في الظهور أثناء صعودهم للمكان نيو رأى ذات القطة تمر من نفس المكان مرتين متتاليتين.
نيو تعجّب وقال: لعلها ديجافو لكن بمجرد ماسمع رفاقه تلك الكلمة شعروا جميعاً بالذعر.
ترينيتي وضّحت له أن إحساس الديجافو هو في الحقيقة خطأ في الماتريكس يحدث عندما يتم تغيير شيء فيها.
هنا بالفعل اكتشفوا أنه تمّ سد جميع منافذ المبنى الذي هم فيه
واكتشفوا أنه هناك كمين من رجال الشرطة بقيادة العملاء هجموا على المكان، وقتلوا بعض زملائهم.
مورفيوس ونيو وباقي الطاقم عليهم الآن الهروب من الماتريكس، لكن المشكلة أنّه لا يمكن نزعهم مباشرة، وإلّا سوف يموتون.
يجب توصيلهم أولاً من خلال نقاط معيّنة غالباً هذه النقاط تظهر على شكل هواتف.
أثناء محاولتهم للهروب من المبنى هناك عميل وهو العميل سميث عثر عليهم وكاد أن يلقي القبض على نيو.
مورفيوس تدخّل في تلك اللحظة، ودخل في معركة مع العميل، كي يعطي فرصة لنيو والآخرين للهرب.
وطبعاً بالرغم من قوّة وخبرة مورفيوس، إلّا أنه لم يستطع الصمود أمام العميل سميث، وبالفعل تمّ اختطافه من أجل استجوابه.
نيو وترينيتي والآخرين بالفعل هربوا وبدأوا في البحث عن الهاتف العمومي الذي به المخرج، بينما سايفر الخائن بالفعل استطاع الوصول لهاتف، واستطاع الخروج من الماتريكس.
للأسف بمجرّد عودته للعالم الحقيقي قام سايفر بقتل جميع أفراد الطاقم هناك، وبدأ في نزع الوصلات من مخ الأفراد الموصلين بالماتريكس ممّا قتلهم على الفور.
في النهاية سايفر توجّه نحو جسد نيو
ولكن في تلك اللّحظة نكتشف أنّ تانك استطاع بمعجزة ما النجاة من هجوم سايفر، وقتل سايفر قبل أن ينزع وصلة نيو، تانك قام على الفور بإخراج نيو وترينيتي من الماتريكس، وبدأوا يفكّروا معاً ماذا يجب أن يفعلوا مع مورفيوس، العميل سميث يعذّب مورفيوس، لكي يخبره بكلمة السر للحاسوب الرئيسي لمدينة زايون ولو تمكّنت الآلات من الحصول على كلمة السر تلك سيستطيعون بسهولة جداً تدمير زايون، وقتل كل البشر بها.
تانك اقترح أنّه لا يوجد أي حل، سوى نزع وصلة مورفيوس وقتله، ولكي يمنعوا العملاء من استجوابه.
هل تم قبول ذلك
بكل تأكيد لا، وقام نيو بالرفض تماماً اتجاه هذا الاقتراح، وبعدها نيو طلب من تانك أن يعيده بداخل الماتريكس مجدداً، وكان ذلك من أجل أن ينقذ مورفيوس.
لكن ترينيتي قالت له لا يمكنك الدخول مجدداً، لأنك المختار، ولا يجب المخاطرة بحياتك.
هل وافق على ما قالت أم أنه كان مصراً على العودة والدخول من جديد؟؟
The Matrix ذا ماتريكس - الجزء الثاني تصميم رزان الحموي |
ماذا قالت العرافة ل نيو
نيو قال لها أن العرّافة أخبرته أنه ليس المختار.
ترينيتي هنا قد انصدمت، ولم تستطع التصديق، لكن عندما وجدته مُصر على إنقاذ مورفيوس تطوّعت الدخول معه هي الأخرى.
نيو وترينيتي بالفعل عادوا من جديد للماتريكس، وكان ذلك بمساعدة تانك، وتوجهوا من بعدها للمكان الذي تم سجن مورفيوس فيه.
في تلك الأثناء بينما يقوم العميل سميث باستجواب مورفيوس قد اعترف له بشيء خطير جداً، حيث اعترف له أنه في الحقيقة لديه أهدافه الخاصة، وكانت بعيدة عن أهداف الآلات.
سميث يكره الماتريكس، ويحتقر ما بها من البشر، ويتمنى الخروج منها، هذا هو السبب الحقيقي الذي يجعله يسعى بشكل دائم لتدمير زايون.
لأنه بتدمير زايون، لن يصبح هناك حاجة له، وبالتالي سيرتاح أخيراً من الماتريكس.
ماذا فعل هجوم نيو
هجوم نيو وترينيتي على المكان قطع جلسة تعذيب مورفيوس، وسميث وباقي العملاء، قرّروا الذهاب للتعامل معهم من خلال معارك صعبة نيو وترينيتي استطاعوا بالفعل إنقاذ مورفيوس، والهروب من المكان.
لكن الإنجازات المستحيلة التي استطاع نيو تحقيقها أثناء المعارك، وعمليّة الهروب، قد جعلت مورفيوس وترينيتي وتانك يقتنعوا تماماً أنه بالتأكيد هو المختار.
نيو قال لهم: لكن العرافة أخبرتني أنني لست المختار، ومورفيوس أجاب: العرافة قالت لك ما كنت تحتاج لسماعه، قالت لك ما جعلك تأخذ القرارات التي أوصلتك لتلك النقطة، وإذا فكرّنا ملياً بالموضوع، سنجد أنه بالفعل لولا أن العرافة قالت لنيو أنه ليس المختار، لم يكن ليقرّر الدخول، للماتريكس وإنقاذ مورفيوس.
تانك على الفور قام بتحضير هاتف عمومي لكي يخرجوا من خلاله، ونيو وترينيتي ومورفيوس اتّجهوا على الفور إليه.
مورفيوس كان أوّل من يخرج وبعده ترينيتي، لكن قبل أن يتمكّن نيو من الخروج ظهر عميل فجأة ودمّر الهاتف.
الآن نيو أصبح وحيداً في الماتريكس وجهاً لوجه مع العميل سميث.
في تلك اللحظة نيو رفض الهروب وبدأ يؤمن بنفسه، وقرّر أن يقف ويواجه سميث.
كيف كانت طبيعة المعركة بينهما
المعركة بينهما كانت صعبة جداً، لكن نيو استطاع إثبات نفسه، واستطاع الصمود أمامه لفترة طويلة.
لكن بعد صراع طويل، ومطاردات أطول للأسف العملاء استطاعوا إيقافه وقتله.
مورفيوس لم يصدّق ما يراه من المستحيل أن يموت نيو من المفترض أنّه هو المختار.
ترينيتي لم تستطع التصديق أيضاً، وهمست عند أذن نيو وقالت له: أنت يجب أن تكون المختار، لأن العرّافة قالت لي، أنني سأقع في حب المختار، وأنا وقعت في حبّك بالفعل، في اللحظة التي قبّلت ترينيتي نيو فيها، بدأ قلبه ينبض من جديد، ووسط دهشة كل الموجودين في العالم الحقيقي، ودهشة كل العملاء في الماتريكس، نيو قد نهض من جديد ووقف على قدميه أخيراً.
The Matrix ذا ماتريكس - الجزء الثاني تصميم رزان الحموي |
ما الأمر الغريب الذي حدث وما هو الشيء المختلف في هذه المرة
وتلك المرّة كان هناك شيئاً مختلفاُ به، نيو الآن يستطيع رؤية الماتريكس على حقيقتها، أي أنه أصبح يراها كمجموعة من أكواد البرمجة.
الآن أصبح يستطيع التحكّم في الماتريكس، ويستطيع تشكيلها كما يشاء، وكما يريد تماماً.
العملاء أطلقوا عليه الكثير من الرصاص، لكنه ببساطة أمر الرصاص بالتوقف، والرصاص حينها بالفعل قد تجمّد في الهواء.
وبما أنه أصبح يرى العملاء على حقيقتهم كمجرّد برامج وأكواد، استطاع الدخول بداخل العميل سميث، واستطاع حينها أن يدمّره من الداخل بكل سهولة.
هل خاف العملاء من نيو
العملاء الذين كانوا في يوم من الأيام يسببون رعباً للبشر ركضوا على الفور من نيو، عندما شاهدوا سميث وهو يتفتت بتلك الطريقة.
مورفيوس وترينيتي كانوا يشاهدون هذا المشهد، وهم في حالة من الذهول.
نيو بالفعل هو المختار، ومن خلال قدراته اتضّح لهم أنّها أعظم بكثير مما كانوا يظنون.
الآن البشر أخيراً أصبح لديهم فرصة لهزيمة الآلات، واسترداد حريتهم من جديد.
الفيلم قد انتهى بنيو وهو داخل الماتريكس، يوّجه رسالة تهديد للآلات، وحزّرهم من جديد، وبعدما انتهى قد نظر للأعلى، وبكل بساطة حلّق بعدها في السماء.
تستمر القصة مع الفيلم التالي الذي صدر عام 2003 بعنوان The Matrix Reloaded
والذي تقع أحداثه بعد 6 أشهر، من أحداث الجزء الأول.
أحداث الجزء الثاني كانت تبدأ بعقد اجتماع عاجل في داخل الماتريكس، وبشكل خاص بين طواقم السفن البشرية التي كانت تابعة لزايون، ومنهم طبعاً مورفيوس وطاقمه.
قائدة واحدة من تلك السفن، تدعى نايوبي هي من طلبت هذا الإجتماع، وذلك لكي تنبّه باقي أفراد المقاومة أنه هناك حوالي ربع مليون حراس آليين يحفروا في طريقهم لمدينة زايون، وسيصلوها خلال 72 ساعة.
بعد هذا الإجتماع قام القائد جاسون لوك، وهو الشخص المسؤول عن قوات الدفاع الخاصة بزايون كلها بإصدار أمر لجميع السفن، بأن تعود لزايون لكي تدافع عنها، المشكلة أن مورفيوس لا يزال ينتظر أي رسالة من العرافة، لكي تخبرهم ماذا يتوّجب الآن على نيو فعله في مهمّته كالشخص المختار، لهذا مورفيوس قرّر عصيان أوامر القائد لوك، وترك سفينة واحدة فقط في الخلف في حال لو تواصلت العرافة معهم.
طبعاً لوك استدعى مورفيوس
وطاقمه على الفور لمدينة زايون، كي يعنّفه على عصيان الأوامر، لكن مورفيوس ظلّ مصرّاً أن الأمل الوحيد لإنقاذ البشرية، هو نيو.
مورفيوس وطاقمه بدأوا في تجهيز أنفسهم في الانطلاق للرحلة المنتظرة، لقد قامت العرافة أخيراّ بالتواصل معهم.
بعدما صعدوا على متن السفينة نيو قد دخل للماتريكس وذهب بالفعل للعرافة، وبما أنه الآن يستطيع رؤية العرافة على حقيقتها، أصبح يرى أنها في الحقيقة ليست إنسان بل هي برنامج.
أي أن العرافة ما هي إلّا برنامج من الماتريكس.
The Matrix ذا ماتريكس - الجزء الثاني تصميم رزان الحموي |
لقد أصبح نيو في حيرة من أمره ماذا قال نيو للعرافة
سألها نيو كيف لي أن أثق بك؟
وكيف أستطيع أن أثق أنك معنا ولست مع الآلات؟
هنا العرافة شرحت له أنه هناك نوعان من البرامج هناك البرامج التي تقوم بالمطلوب منها، وهي البرامج الطبيعية، وهناك بعض من البرامج التي تتمرّد على الأوامر الموجهة لها، وهؤلاء يطلق عليهم المنفيّون.
وهؤلاء غالباً كان فيهم برامج قد تعطّلت أو عفا عليهم الزمن، وأصبحوا معرّضين للمسح، عن طريق العودة لشيء يدعى المصدر.
هل تعلم ما هو هذا المصدر
والمصدر هذا هو عبارة عن الحاسوب الرئيسي للآلات وهو الذي ينظم حضارتهم بأكملها.
لهذا هؤلاء البرامج يختاروا أن يصبحوا منفيين ويختبئوا داخل الماتريكس بدلاً من العودة للمصدر، ويتم مسحهم.
ماذا قالت العرافة ل نيو
العرّافة قالت أيضاً لنيو: المصدر هذا هو المكان الذي تحتاج الذهاب إليه، لكي تكمّل مهمّتك كالشخص المختار.
لكن كي تستطيع فتح باب المصدر ستحتاج مساعدة برنامج كان يدعى: صانع المفاتيح، ولكن للأسف صانع المفاتيح حالياً مسجون عند برنامج آخر، يدعى الميروفينجيان.
وهذا برنامج منفي خطير جداً يدبّر جماعات إجرامية كثيرة داخل الماتريكس مكوّنة من العديد من البرامج المنفيّة.
نيو أخذ عنوان الميروفينجان من العرافة قبل أن يرحل لكن بمجرّد ما أدار نيو رأسه رأى أمامه شخص ظنّنا جميعاً أنه قد مات.
العميل سميث بطريقة ما لا يزال حي.
من الواضح أنه بعدما قام نيو بالدخول بداخله وتدميره العميل سميث رفض العودة إلى المصدر كي يتم مسحه، وقرر أن يتمرّد ويصبح برنامجاً منفياً.
هذا تسبّب في أنه قد اكتسب قدرات جديدة مثل القدرة على نسخ بداخل أي شخص في الماتريكس سواء كان إنسان أو برنامج آخر.
أي أنه أصبح ينتشر مثل الفايروس بالضبط، وكان هدفه الأول والأخير:
هو القضاء على البشر تماماً داخل وخارج الماتريكس.
نكتشف هنا أنّ سميث استخدم قدراته الجديدة تلك في صنع نسخ كثيرة منه
وجميعهم هاجموا نيو بغرض السيطرة عليه لكي يجعلوه نسخة منهم هو الآخر وبذلك يستغلّوا قدراته.
نيو طبعاً وجد أن القتال مع جميع تلك النسخ سيكون صعباً للغاية، لهذا طار وهرب من المكان وخرج من الماتريكس، لكن مالم يعلمه نيو هو أن سميث بالفعل استطاع مطاردة إنسان من المقاومة يدعى باين كان في طريقه للخروج من الماتريكس بعد مهمة.
سميث هنا قد استخدم قدراته بشكل خاص في زرع نسخة منه في داخل باين، وباستخدامه كوعاء استطاع العميل الخروج إلى العالم الحقيقي.
نيو في العالم الحقيقي
قد بدأ يخبر مورفيوس وترينيتي بالأشياء التي شرحتها له العرافة، لهذا قام ثلاثتهم بالدخول إلى الماتريكس مجدداً، لكي يذهبوا للميروفينجان، وينقذوا صانع المفاتيح التي ذكرته العرافة.
هل سوف يتمكنوا من ذلك؟
ماذا سيحدث بعدها؟؟
The Matrix ذا ماتريكس - الجزء الثاني تصميم رزان الحموي |
كما هو متوقع الميروفينجيان رفض مساعدتهم
ومن خلال بضعة معارك ومطاردات مع بعض البرامج المنفيّة التابعة للميروفينجيان، نيو ومورفيوس وترينيتي أنقذوا صانع المفاتيح وهربوا.
الآن في العالم الحقيقي الآلات لا يزالوا يحفرون في طريقهم لزايون، واقتربوا من الوصول.
لهذا نيو ورفاقه على الفور جعلوا صانع المفاتيح يقوم أخيراً بفتح الباب للمكان الذي به المصدر.
عندما دخل نيو هذا المكان، وجد بالداخل شخص، أو بالأصح برنامج ملقّب بالمصمم.
المصمم هذا قال أنه هو من صنع الماتريكس، وبدأ يشرح لنيو كل شيء من البداية.
متى تم إنشاء الماتريكس
الماتريكس في الحقيقة أقدم كثيراً مما يظن البشر، بعد هزيمة البشر واستعبادهم في عام 2199 تم إنشاء الماتريكس الأولى كعالم مثالي، وكل الناس به كانوا سعداء، لكن البشر لم يقتنعوا بهذا العالم، وعدد كبير منهم قد بدأ يرفضه، لهذا تم إنشاء ماتريكس جديدة، وبعدها على شكل عالم كئيب كل الناس به كانوا تعساء.
لكن البشر رفضوا تلك الماتريكس أيضاً، وبدأوا يموتون بأعداد ضخمة.
هنا الآلات اخترعوا برنامج يدعى العرافة هذا البرنامج مهمّته هي دراسة طريقة تفكير البشر والتنبؤ بأفعالهم، وبالتالي فهم سبب رفضهم للماتريكس.
العرافة أدركت أن المشكلة هي أن البشر يريدون الإحساس بأنهم يملكون إرادة حرّةّ، أنهم مخيّرين وليسوا مجبرين على الحياة التي يعيشونها.
لهذا تم تصميم الماتريكس بشكلها الحالي شكل لا يسمح للبشر بها بالشك بطبيعة الوجود.
وبهذا حوالي 1% فقط، من البشر يستطيعون استيعاب أنهم يعيشون في محاكاة بينما ال 99% الآخرين يعيشون في راحة، لأنهم يظنون أنهم يملكون حريّة إرادة، وأنهم اختاروا معتقداتهم.
المشكلة هنا ال1% الرافضين للماتريكس وجودهم بها سيبدأ في التسبب في عدم استقرار للنظام بأكمله، مما يهدّد بانهيار الماتريكس كلها.
لهذا السبب قرر المصمم وضع خاصيّة في الماتريكس، والتي تقوم بتجميع شكوك الرافضين للماتريكس كلها وربطها بشخص واحد فقط يتم اختياره بشكل عشوائي.
هذا الشخص يستطيع رؤية الماتريكس على حقيقتها تماماً، وبالتالي يستطيع التحكّم فيها وتشكيلها كما يشاء، هذا الشخص كما خمّنت كان هو المختار.
هذا المختار لاحقاً يتم تضليله من خلال برنامج العرّافة التي تبدأ توجيهه حتى الوصول للمصمم، والمؤمن هنا يقوم باعطاءه خيارين: الخيار الأوّل هو أن: المختار يتعاون مع الآلات ويفعل ما يريدون، وهو العودة للمصدر، لكي يتم مسح كل الأعطال المجمّعة بداخله.
في تلك الحالة، سيترك زايون ليتم تدميرها والقضاء على كل البشر بها، لكن سيتم السماح له باختيار 23 شخص فقط من الماتريكس، ليعيدوا بناء زايون وسيظنّوا أنهم أول بشر يتم تحريرهم من الماتريكس.
ماذا حدث بعدها؟؟
تابعونا في الجزء التالي.
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
دارين عباس
|فيلم بدقيقة|🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك