دهاء هتلر وخوفهم من وصوله للجزيرة المذهلة اختيار الصورة رزان الحموي |
يمكننا قول |اليهود| الذين حاربوا هتلر بشكل مخيف.
هل تعلم لماذا تمت محاربته بشكل كبير من قبل اليهود
لقد تم ذلك لكي يبتعد تماماً عن السر العظيم، والذي سوف نتكلم عنه في هذا المقال، وسوف نتكلم أيضاً عن |جزيرة أطلانتس|، والتي سمع عنها الكثيرون، والبعض قد لا يصدق وجودها، فهيا بنا نتعرف معاً على أهم التفاصيل حول هذا الأمر.
-قد تقرأ في هذا المقال العديد من المعلومات التي قد تصدمك نوعاً ما، والتي قد تجد فيها الكثير من الغرابة، وبعض من الألغاز أيضاً، وأمور كثيرة مكتوبة منذ آلاف السنين وتطبق الآن في عصرنا هذا.
أليس أمراً عجيباً ويدعو للاستغراب؟
ما هي معلوماتك عن جزيرة أطلانتس
إن جزيرة أطلانتس التي تعتبر عبر التاريخ ملفاً غامضاً وقد يكون خيالياً، وتعتبر من الأمور الغير طبيعية، وهناك العديد من الناس الذين ينفون وجودها ولا يعترفون فيها من الأساس، والكثير منهم قد يؤلفون العديد من القصص عنها أيضاً، وقد تجد العديد من الأفلام والمسلسلات التي تتكلم عنها، وحتى أفلام الكرتون قد تتحدث عنها، فهي قد تكون محور الحديث فيهم ومنذ سنين طويلة، ولكن ما حقيقة الأمر، وما حقيقة هذه الجزيرة؟
هل يا ترى هي جزيرة موجودة فعلاً، أم أنها عبارة عن خرافات ليس أكثر؟؟
-في بداية الأمر سوف نتكلم عن شخصية تتمتع بالدهاء الخارق، حيث كانت هذه الشخصية تحكم العالم، هل علمت من هو؟؟
إنه هتلر:
كان هتلر يقوم بإرسال رحلات استكشافية، منها البحرية ومنها العسكرية وغيرها عن جزيرة أطلانتس، في محاولات كثيرة ومتكررة ودائمة من أجل معرفة أمر مهم وهو: هل جزيرة أطلانتس موجودة بالفعل؟؟ أم لا؟؟
-ولكن في فترة معينة قد لاحظ أن هناك حرباً تقام ضده، وبشكل خاص عندما حاول الاقتراب من معرفة خبايا وأسرار غريبة والكثير من الأمور المرعبة، وبشكل أدق معرفة اليهود ومعرفة الشيء الذي يخططون له، وهنا اتجه اليهود كلهم ضد هتلر، واتفقوا على القضاء عليه، لأنه قد يشكّل خطراً عليهم، وقد يصل لمرحلة يعلم بها كل خباياهم وأسرارهم، والوصول لجزيرة أطلانتس.
من هم النازيين
وما هي معلوماتك عنهم؟؟
ولماذا تمت محاربتهم هل تعلم؟؟
-|النازيين| الذين قد حاربهم العالم، وذلك بسبب اكتشاف العديد من الأمور والخبايا القديمة، والكم الهائل من الأسرار المهمة، والتي إذ استطاعوا التحفّظ عليها قد يحكمون العالم، فهل تعلم كم هي الحروب التي قامت ضدهم؟؟
دهاء هتلر وخوفهم من وصوله للجزيرة المذهلة اختيار الصورة رزان الحموي |
هل سمعت بقصة الطائر الذي سقط عام 1947
وكان هناك صحفي قد صوّر هذا الشيء، ونشره في أمريكا وبشكل خاص في تكساس، وقد انتشر الموضوع، وحدثت هناك ضجة إعلامية لدرجة غير طبيعية، ولكن هل تعلم ماذا فعلت أمريكا؟؟
لقد حاولت أمريكا أن تنفي هذا الموضوع، وحاولت نفيه تماماً، والقول بأن هذا الأمر الذي حدث هو عبارة عن خيال فقط.
ماذا حدث بعد هذه الحادثة
وهل بالفعل أمريكا تمتلك معلومات وخبايا حول الكثير من الأمور، ولكنها تدّعي بأنها خرافات وغير حقيقية؟؟
ما هي توقعاتك حول الأمر؟؟
-في عام 1988 زار رئيس أمريكا جورجيا، ولكن أثناء الزيارة قد لاحظ أمراً غريباً، وكأن الناس تقول هذا الرئيس يعلم بأمور غريبة، والعديد من الأسرار والأمور الخطيرة، وكأنه يعلم بسر عظيم، هذا ما كان يبدو على وجهه، وهذا ما توقعه الجميع بأن أمريكا تمتلك سراً عظيماً ومذهلاً، هل يا ترى هذا السر هو جزيرة أطلانتس؟؟
-ما هذه الجزيرة؟؟
لنتعرف معاً على قصة جزيرة أطلانتس
دعنا نتكلم عن جزيرة قد اختلطت بالحضارات الكثيرة، وبشكل خاص حضارة الفراعنة، وكأن حضارتها عبارة عن مزيج بين |حضارة الفراعنة| وحضارة السكان الأصليين.
حيث كان يقال أنه منذ آلاف السنين الفراعنة تعلموا من سكان أطلانتس الكثير من الأمور، وبعضاً منها تعتبر من الأمور المتقدمة، لدرجة أنك قد تشعر بالغرابة عند زيارتك المعابد الخاصة بالفراعنة، وقد تلاحظ وجود صورة هذا |الطائر| الذي كان قد نشر الصحفي عنه، وإضافة لوجود رسمة طيارة.
هل تتخيل وجود هذه الرسومات منذ آلاف السنين؟؟
كيف يمكنهم رسم أمور مستقبلية؟
وكيف عرفوا بهذه الأشياء التي لم تكن موجودة من الأساس؟؟
وكان هناك العديد من المعلومات التي تقول بأنهم:
سوف ينتزعون رأس الغنسان ويضعون مكانه رأس حيوان والعكس أيضاً.
هل يمكنك تخيل هذا الأمر؟؟
بكل تأكيد هي أمور غير منطقية وغير طبيعية.
هل تعلم ما هي الجزيرة التي نجت من فيضان عجيب
لقد ذكر الفيلسوف أفلاطون من عام 500 إلى 800 من الميلاد، بأن هناك جزيرة قد نجت من فيضان مرعب، ومن بعد ذلك قد أبدع هذا الفيلسوف بتأليف كتاب، هل تعلم عن ماذا كان يتحدّث؟؟
لقد كان هذا الكتاب يتحدث عن جزيرة أطلانتس، وعن تواجد أمور مذهلة موجودة فيها، وقد لا يمكنك تخيل مدى العلم والتطوّر الذي قد وصلوا له.
دهاء هتلر وخوفهم من وصوله للجزيرة المذهلة اختيار الصورة رزان الحموي |
-إن البشر المتواجدون في هذه الجزيرة يتمتعون بذكاء مذهل، حيث أنهم كانوا من أفضل المعماريين والمهندسين عبر البشرية، فهم أشخاص ميّزاتهم كانت خارقة للطبيعة، ولم يتوقفوا عند هذا الأمر، فلقد ساعدوا الناس الذين يعيشون حولهم بتعلم هذا العلم الجديد، وكيف تعمل على تطوير ذاتك، وإبصار النور على كل ما هو جيد، وكل ما يساعد على تقدم الحياة وتطورها.
هل هذه الجزيرة كانت في الخيال فقط
وكل هذا الكلام لا يترابط مع الواقع؟؟
وليس للجزيرة أساس من الوجود؟؟؟؟
ولكن: إن العلماء قبل فترة قد لاحظوا وجود سور ضخم يمتد طوله تقريباً 120 متر، وهذا السور كان موجوداً في الجزيرة، وبشكلٍ أدق كان مغموراً بالمياه، هل تعلم على ماذا يدل ذلك الأمر؟
هذا دليل واضح على وجود جزيرة أطلانتس.
ماذا كان يقال حول هذه الجزيرة
كان يقال بأن الفراعنة هم من قاموا بتخبئة سر هذه الجزيرة، حيث قاموا بتخبئة مخطوطة تحوي كل ما هو يساعد على التقدم، وكل ما يساعد على فهم هذه الحياة، ويواكب التطورات.
أي نفهم من كل هذا:
بأن الفراعنة هم وحدهم من يعرفون المكان الذي يتواجد فيه الكنز الخارق.
-فالكثير من الباحثين يقومون بعمليات بحث مستمرة عن هذه الجزيرة، لأنه كما قلنا تضم كنوزاً من المعرفة التي لم يصلوا لها
للآن.
إذاً أين هذه الجزيرة وما هو موقعها
-كما يقال بأن هذه الجزيرة تتواجد تقريباً في المحيط الأطلسي، هكذا تقول الشائعات، ولكن لم يصلوا لها للآن.
هل تعلم من قام بوصف هذه الجزيرة
وكيف كان الوصف، وكيف كان الحديث عنها؟؟
لقد وصف |أفلاطون| جزيرة أطلانتس بأنها جنة الأرض، بكل ما فيها من نعيم، ومن تطور وتقدم، وتحوي أيضاً أموراً عجيبة وتختلف كثيراً عن الأرض، فلم يتوقف الوصف هنا:
فقد قال أنها عبارة عن قارة، أو بلد محاط بسور ضخم جداً وعملاق، وكما قال اليونانيون بأنها قريبة من |المحيط الأطلسي|، ولقد اكتشف العلماء وجود سور بطول 120 متر في المحيط الأطلسي، وكما تقول التوقعات بأن جزيرة أطلانتس هنا.
-وإضافة لكل ذلك:
فقد قالوا بأن هذه الجزيرة تحوي العديد من الممرات المائية، والكثير من الأمور التي تربط الخارج بالداخل، والكثير من المميزات التي قد تعتقد بأنها موجودة فقط في الأفلام، أي أنها بالفعل شيء عجيب، فالتقدم الذي وصلوا له كان بالفعل خيالياً ومذهلاً.
وقد قالوا بأنهم هم من قاموا بمساعدة الفراعنة في بناء الأهرامات.
هل تتخيل معي اختلاط الحضارة الفرعونية بحضارة أطلانتس؟؟
يا له من مزيج خارق أليس كذلك؟؟
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
بقلمي: دارين عباس
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك