 |
| المفاتيح السحرية ليبقى عقلك شاباً ولتضج بالحياة فما هي؟ تنسيق الصورة : رزان الحموي |
هل تعلم ما هي بالفعل المفاتيح الأقوى دائماً لامتلاك عقل مميز دائم الشباب؟
سوف نخبرك الآن بها، ف هيا بنا وكل ما سوف تقرأه بالطبع، يمكنك تحويله تماماً من معرفة إلى قوة لذلك لا تتردد أبداً في اتباع هذه الأمور المذهلة.
ومن بعد قراءتك المقال الرائع، عليك أن تحضر ورقة بالطبع، وتقيّم نفسك على تلك المقاييس المذهلة من صفر لعشرة وما مدى جودة أداءك مثلاً في كل خطوة.
في بداية الأمرتم تحديد بالطبع ثلث ذاكرتك مسبقاً بواسطة |الجينات| والطبيعة.
ولنفترض مثلاً أن ثلثين بالفعل تحت سيطرتم تماماً،فهذه هي الأشياء حتماً التي سوف نركّز عليها.
أولاً عليك اتباع نظام غذائي مميز وجيد للدماغ.
هل تتبع نظاماً غذائياً؟؟وهل تتقيد بأطعمة سحرية لدماغك؟؟
إن كنت لا تعلم تماماً ما هي سأخبرك الآن بأطعمة رائعة ومذهلة وتحمي |الأعصاب|، نعم إنها حماة الأعصاب بالفعل كالأفوكادو، والتوت الأزرق الشهي، ويمكننا تسميته بتوت الدماغ، لمدى روعته وفائدته المذهلة.
والبيض أيضاً و|زيت جوز الهند|، واللوز أيضاً فكل هذه الأمور الشهية مذهلة تماماً للدماغ، ولحماية الأعصاب أيضاً.
وأما ثانياً حان دور أفكارك
هل أنت راضي عنها تماماً؟؟وهل تصنع بالفعل أفكارك فرقاً مذهلاً؟
فإذا كنت مثلاً تقول دائماً وباستمرار لقد تقدمت في السن.
هل هذا يسعدك؟وهل هذا يرضيك؟
وإذا قلت أنا كثير النسيان، ولدي للأسف ذاكرة سيئة.
هل هذا يفرحك؟
لذلك احرص دائماً وأبداً، على أفكارك وعلى طريقة طرحها، وركز تماماً في كل ما تقول.
وثالثاً: حان دور الرياضة.
هل تقوم بممارسة التمارين؟
نحن نتحدث تماماً عن الحركة.
فالوظيفة الأولى بالفعل لدماغك، هي التحكم التام في حركتك فلا تجلس مطولاً، وتمتع بالطاقة والحركة والحماس.
فيمكننا وصف الجلوس مثلاً بأنه |التدخين| الجديد، هل فهمت القصد؟؟
هذا يدل تماماً على سميّة الجلوس، وأثره السلبي السيء.
لذلك احرص بالفعل على الحركة المتواصلة، وتمتع بكامل الشغف و|الحب للحياة|.
وأما رابعاً هل تعلم ما هو؟؟حان دور الدائرة الإيجابية.
فما معنى ذلك؟؟
هذا دليل واضح بالفعل على أن الأثر النفسي له دور جوهري في حياتك فإذا كان من حولك بالطبع يتمتعون بالحماس والطاقة والأمل، فهذا ما ستحصل عليه بالفعل.
وستشعر دائماً بأنك مثلهم، وتمتص من طاقتهم الإيجابية كل الأمل والطاقة وتنشرها أنت أيضاً.
بينما على العكس تماماً، إذا كان من حولك للأسف سبباً للإحباط، فسوف تشعر بهذه الحالة بالتأكيد بأنك منهك ومتعب، ولا ترغب على الإطلاق بالحركة ولا العمل، ولا حتى الاستمتاع بالحياة.
لذلك اختر من حولك بعناية وحذر وشغف.
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك