الكثير من الأسرار النفسية الفريدة والمذهلة اختيار الصورة رزان الحموي |
أولاً: يميل الرجل غالباً على الابتعاد والرحيل سريعاً في علاقاته
ولكنه بالفعل يراجع نفسه، ويعود من جديد، أما المرأة فهي تأخذ وقتاً أطول للتفكير في مسألة رحيلها، ولكنها إذا اتخذت هذا القرار بالفعل يكون قراراً نهائياً، ولا تعود أبداً.
ما رأيك حول الأمر؟؟؟
بالتأكيد قد تصادف في حياتك الخاصة الكثير من التجارب التي تعود إليك أو حتى التجارب المميزة لمن حولك، وقد لاحظت مسبقاً سرعة الرجل باتخاذ أغلب قراراته على عكس المرأة التي تحتاج المزيد بالطبع من الوقت.
ثانياً: ليس الصدق خلقاً حميداً وحسب
بل إنه حسب |علم النفس| بالفعل هو من السلوكيات المفيدة جداً لصحة الإنسان أيضاً، وقد كشفت عدة دراسات أن الشخص الذي يتسم بالفعل بالصدق والأمانة يقل لديه بالتأكيد احتمال التعرض للضغوط والآلام النفسية بنسبة ستين بالمئة، فالصدق طبعاً يجعلك تشعر بالهدوء النفسي المطلوب لعيش حياة هانئة ومريحة.
ثالثاً: حسب علم النفس
فإنك عندما تأكل الحلوى أو مثلاً الشوكولا المفضلة لديك تكون آخر حبة منها بالفعل هي الألذ، وليس مجرد ادعاء، وذلك نتيجة إفرازات الدماغ التي تنشط الخلايا الذوقية في اللسان إلى الدرجة القصوى، وذلك من أجل الاستمتاع بأكبر قدر ممكن من نكهتك المفضلة.
رابعاً: كلما زادت سعادة الإنسان بالطبع في حياته كلما استطاع جسمه الاكتفاء بالفعل بعدد ساعات أقل
والعكس صحيح، لأن النوم الكثير هو طريقة الجسم بالفعل في محاربة اليأس والحزن، حيث أن |الساعة البيولوجية| بالطبع يتم ضبطها وفقاً للواقع الذي قد يعيشه كل شخص، وليست ثابتة أبداً لدى جميع البشر.
خامساً: يخفض سبعون بالمئة من الناس رؤوسهم ويتظاهرون مثلاً بالانشغال بهاتفهم
في محاولة إخفاء أنفسهم مثلاً لتفادي مقابلة شخص ما، وفي مكان عام.
بالتأكيد جميعنا في الغالب يفعل هذا الامر؟؟؟
-سادساً: توضع المرايا في المصاعد غالباً كخدعة نفسية
هل تعلم لماذا؟؟
وما السبب الجوهري من وضعها؟؟؟
وذلك بهدف أن يبدو الوقت أقصر، لأن معظم الأشخاص يمضي عليهم الوقت بسرعة أكبر عندما ينظرون مثلاً في المرآة.
سابعاً: يساعد البكاء على دخول كميات أكبر بالفعل من الأوكسجين إلى الرئتين
ويقلل أيضاً من تأثير الإفرازات التي قد تسبب التوتر، وهذا ما يفسر الراحة من بعد البكاء، لذلك لا تبقي دمعك محبوساً ومحجوزاً على الإطلاق.
ثامناً: من أغرب الحقائق النفسية المذهلة
أن نحو نصف القرارات المفصلية تماماً والهامة في حياة الإنسان الخاصة يتم اتخاذها مثلاُ في الفراش، وبشكل خاص عندما لا يستطيع النوم أبداً.
هل أنت واحداً منهم؟
هل لاحظت ذلك؟؟
أخبرنا عن تجربتك الشخصية الفريدة.
ما رأيك بهذه الأمور المذهلة النفسية؟؟
وما هي الأكثر فائدة بالفعل بالنسبة إليك؟؟
إذا أعجبك موضوع المقال، شاركنا رأيك في التعليقات.
بقلمي: دارين عباس
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك